مصر تحتل المرتبة الثانية في قائمة القوة العسكرية في الشرق الأوسط لعام 2021

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
بكري يدافع عن حسام موافي: قبلته عفوية تؤكد طيبة قلبه واحترامه  قرار عاجل من جوميز للاعبى الزمالك الأساسيين بدأ حفل آمال ماهر بمدينة جدة السعودية شروط وخطوات الحصول على العلاج على نفقة الدولة اجتياح رفح.. إعادة إسناد تعمير غزة الى الهند سعر الذهب عيار 21 يسجل 3 آلاف جنيه خلال التعاملات المسائية من “خليها تصدي” لـ “خليها تعفن”.. شعب مصر أقوى جهاز رقابة ومحاسبة ”دولورس مونتسيرات” علي رأس قائمة حزب الشعب الاسباني في الانتخابات الأوروبية سلفادور إيلا يستبعد التوصل إلى اتفاق مع Junts .. ”منطق حكومتهم ”غير متوافق” الأمم المتحدة تؤيد دفاع حكومة إسبانيا عن الذاكرة الديمقراطية في مواجهة المبادرات الإقليمية لقوانين ”الوفاق” اسبانيا تحقق ما يزيد على 8 مليار و 500 ألف يورو من السياحة خلال شهر مع زيادة عدد الزوار ”الباريس” يجتمع بالسفراء الآسيويين في برشلونة

شئون عسكرية

مصر تحتل المرتبة الثانية في قائمة القوة العسكرية في الشرق الأوسط لعام 2021

مصر تحتل المرتبة الثانية في قائمة القوة العسكرية
مصر تحتل المرتبة الثانية في قائمة القوة العسكرية

احتلت مصر المركز الثاني في قائمة القوة العسكرية للشرق الأوسط لعام 2021 الخاصة بـ Global Firepower ، بعد تركيا وقبل إيران.

وجاءت السعودية في المرتبة الرابعة ، تليها إسرائيل والإمارات والعراق وسوريا والكويت وعمان والأردن واليمن وقطر والبحرين ولبنان. وأضاف الموقع أن الشرق الأوسط لا يزال منطقة مضطربة في العالم ، مما يجبر مختلف اللاعبين الإقليميين على الاحتفاظ بجيوش كبيرة دائمة.

تبقى القوى الإقليمية الرئيسية هي تركيا ومصر وإسرائيل وإيران والمملكة العربية السعودية، وصنفت Global Firepower 15 دولة من خلال فحص أكثر من 50 عاملاً فرديًا لتحديد درجة PowerIndex ("PwrIndx") لدولة معينة ، مع فئات تتراوح من القوة العسكرية والمالية إلى القدرة اللوجستية والجغرافيا.

وأصدر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام تقريرًا في أكتوبر 2020 أظهر أن مصر ، في حين أن لديها واحدة من أقوى القوات العسكرية في المنطقة ، أبلغت عن أقل بقليل من أربعة مليارات دولار في النفقات العسكرية بين عامي 2009 و 2019 ، مما يضعها في المرتبة التاسعة في المنطقة من حيث الإنفاق العسكري.

ويشير التقرير إلى أن بيانات الإنفاق الرسمي للدولة قد لا تعكس نفقاتها العسكرية الفعلية.