ضياء رشوان: الحوار الوطني ليس لتبادل الهجمات أو الاعتراضات.. وكل القضايا مطروحة لبناء دولة ديمقراطية حديثة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
أمطار رعدية ورياح شديدة تضرب السعودية حتى الجمعة المقبلة طاقم تحكيم أوروبي لقيادة مباريات نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين اضطراب مؤشرات البورصة السعودية خلال تعاملات اليوم غضب فى ليبيا بعد تداول صور احتجاز هنيبال معمر القذافي فى سجن ”تحت الأرض” محطات فى حياة معلق الرياضة السعودي محمد رمضان صاحب ”الحنجرة الذهبية” رغد صدام حسين تنشر الصفحات الأولى من مذكرات والدها فى السجون الأمريكية انخفاض طفيف فى اسعار الذهب اليوم بالأسواق المصرية أسعار الدولار الأمريكي أمام الجنيه المصري اليوم الثلاثاء      روسيا تُسقط هدفًا جويًا بالقرب من بيلجورود عاجل| أنصار الله اليمنية تضرب السفن الأمريكية بالصواريخ فى البحر الأحمر نادية الجندي تثير الجدل بإطلالة رياضية داخل النادي (صور) الطلاء الأبيض على اللسان يشير إلى الالتهابات والأمراض المعوية

سياسة

ضياء رشوان: الحوار الوطني ليس لتبادل الهجمات أو الاعتراضات.. وكل القضايا مطروحة لبناء دولة ديمقراطية حديثة

ضياء رشوان
ضياء رشوان

قال ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني، إن كل القضايا مطروحة في الحوار الوطني بأوزان مختلفة لكنها قضايا المجتمع وبناء الدولة الديمقراطية الحديثة كما أسماها الرئيس عبدالفتاح السيسي.

جاء ذلك خلال فعاليات الجلسة الافتتاحية للحوار الوطني، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، اليوم الأربعاء، بمشاركة واسعة وفعالة من مختلف القوى السياسية والنقابية والمجتمع الأهلي والشخصيات العامة والخبراء.

وأضاف أن الديمقراطية تعني التشارك في اختيار بدائل وأن يتم ترجيحها بحسب القدرة على تنفيذها وبحسب وجاهتها، مؤكدا أنه لا يوجد استبعاد لأي قضية.

وأشار إلى أنه لا يوجد خط أحمر واحد على أي نوع من الطروحات إلا ما يقتضيه الدستور والقانون، موضحا أنه من حق الجميع طرح ما يريد في حوار وطني يتطلع إلى بدائل مدوسة وملموسة.

ويشارك في الجلسة الافتتاحية للحوار الوطني، أعضاء مجلس أمناء الحوار الوطني والمقررون والمقررون المساعدون باللجان، مقدمو المقترحات بقضايا الحوار وأعضاء لجنة العفو الرئاسي، والشباب من القوى السياسية المختلفة، ورجال الدين، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ورؤساء الجامعات والمراكز البحثية، ومنظمات المجتمع المدني، والإعلاميون وكتاب الرأي، ورجال الدين والشباب من القوى السياسية المختلفة ورؤساء الجامعات والمراكز البحثية، إلى جانب فئات أخرى.

ويشهد اليوم الأول، عقد الجلسة الافتتاحية، ثم تعقد جلستان، الأولى «كيفية تحديد المحاور والقضايا»، وعددها 113 قضية ضمن 3 محاور في 19 لجنة.

بينما تتضمن الجلسة الأخرى مناقشة مسألة الأحزاب السياسية ودورها في الحوار الوطني وما بعد الحوار.