ألف صوت يصدح في أوبرا باستيل الباريسية تحاكي أجواء الملاعب

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
أذربيجان تعلق رحلاتها الجوية إلى 7 مدن روسية ابتداء من اليوم الزمالك يعلق على شكوى الجزيري بشأن مستحقاته المتأخرة موعد مباراة الأهلي أمام شباب بلوزداد في دوري أبطال إفريقيا ترحيل حمو بيكا إلى نيابة برج العرب بعد ضبطه بحوزته سلاح أبيض ضبط 6 مليون جنية في قضايا اتجار بالنقد الاجنبي ضبط 1,650 مليون قطعة ألعاب نارية بحوزة عامل بالفيوم قبل ترويجها وزير الثقافة: نستعد لدورة استثنائية لمعرض الكتاب ومفاجآت عديدة تنتظر الجمهور وزير الخارجية يشارك في حفل ختام البرنامج التدريبي بمركز القاهرة الدولي حول مُكافحة التهديدات العابرة للحدود وزير الخارجية يلتقي السكرتير التنفيذي لتجمع دول الساحل والصحراء أمين عام ”الأعلى للآثار” يتفقد منطقة أبيدوس الأثرية بمحافظة سوهاج وزير الخارجية يزور فرع جامعة الإسكندرية في تشاد وزيرة التضامن تختتم زيارتها لمملكة البحرين عقب انتخاب مصر رئيسا للمكتب التنفيذي لمجلس وزراء العرب

منوعات

ألف صوت يصدح في أوبرا باستيل الباريسية تحاكي أجواء الملاعب

أوبرا باستيل الباريسية
أوبرا باستيل الباريسية

يتردد ألف صوت في القاعة الكبيرة لدار أوبرا الباستيل في باريس في ما يشبه أجواء الملاعب الرياضية، حيث أجري أمس السبت، أحد آخر التمرينات على "كراود آوت" ("Crowd Out")، وهي مسرحية خارجة عن المألوف مستوحاة من عالم الرياضة.

وسعى مؤلف المسرحية، الأميركي ديفيد لانج، إلى الحصول على "أصوات" و"أناشيد لمشجعي كرة القدم"، و"من هذه المادة الثقافية الشعبية، صنع مسرحية تتمتع بهذا المقدار من الشعبية لكونها منجزة بمشاركة هواة"، كما قالت لوكالة فرانس برس ميريام معزوزي، مديرة أكاديمية أوبرا باريس.

ومن المقرر أن تُعرض المسرحية أمام الجمهور الإثنين، كجزء من الأولمبياد الثقافي الذي يقام قبل أسابيع من انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في باريس، لكن سبق أن قُدّم العرض في أماكن أخرى من العالم خلال السنوات الماضية، على سبيل المثال في لوس أنجليس بالولايات المتحدة أو في مونبلييه في جنوب فرنسا.

ومن بين المشاركين، يأتي البعض من جوقات للهواة أو للمحترفين، أو حتى من برامج التعليم الفني والثقافي المختلفة في الأكاديمية. وأصغر المشاركين هم تلامذة في المرحلة المتوسطة، بحسب دار الأوبرا.

ويتوزع أعضاء الجوقة على خشبة المسرح وفي صفوف الجمهور أيضاً، ويغنون بقيادة مديري الجوقة، ويتحدثون، ويهمسون، ويصفقون بأيديهم على الإيقاع، ويؤدون الحركات، أحياناً في مجموعات مختلفة، وأحياناً أخرى بصورة جماعية.

وتسمح هذه المسرحية تالياً بإظهار أن "المشروع الذي يجمع أشخاصاً متنوعين للغاية، من أصول اجتماعية وثقافية ومهنية مختلفة جداً، يمكن أن ينجح"، وفق ميريام معزوزي.