تقوم الهيئة العامة للمساحة اليوم الخميس، بالرفع المساحى بمنطقة مثلث بشتيل، لإنشاء محطة قطارات صعيد مصر، وسوف يتم تسجيل احقية المواطنين في ملكية الارض، وذلك من خلال لجنة التثمين برئاسة الهيئة، وتقدير التعويضات اللازمة حفاظا على حقوق المواطنين.

صرح علي منوفى، رئيس الهيئة العامة بأن مشروع مثلث بشتيل الجديد الذى تقدر مساحته بنحو 64 فدانا يتشارك في ملكيتها السكك الحديدية والرى والأوقاف و الأهالى.
وقال "منوفى" أن المشروع يأتى فى إطار تكليفات وزارة النقل بدراسة إنشاء محطة قطارات صعيد مصر بمثلث بشتيل، وهي محطة قطارات / ورش صيانة للقطارات وإنشاء مجمع خدمات ومول تجارى وجراج بحيث يكون مشروع يخدم المنطقة ويحقق نقلة حضارية كبيرة بها.

وأضاف أيضا بأن المنطقة تتميز بأنها تقع فى منطقة مركزية بين محطة سكك حديد رمسيس والجيزة كبوابة لصعيد مصر.
كما أكد"منوفي" على أن الهدف من المشروع هو إحداث تكامل وربط وسائل النقل المختلفة وتخفيف الضغط على محطات القطارات المركزية (مصر– الجيزة) على مستوي النقل والخدمات والصيانة، و كذلك المساهمة فى التقليل من حالات التكدس المرورى داخل شوارع العاصمة ورفع مستوى الخدمات المقدمة داخل محطات القطارات.

ويتم فيها المقارنة بالمثل فى ذات المنطقة خلال سنتين سابقتين، مع الأخذ فى الاعتبار ما تم من تحسين وتطوير خلال السنتين.

والطريقة الثانية

وفيها يتم حساب تكلفة الأرض طبقا لما قد يتم عليها من مشروع استثمارى يحقق أعلى عائد وتكون هذه الطريقة فى حالات البيع بالمزاد العلنى لسداد مديونية.

الطريقة الثالثة

هي الرأسمالية وتطبق على سبيل المثال على الفنادق وفيها يتم الحساب طبقا لأسعار تأجير الغرف والقاعات فى الفنادق.