جلال الدين الرومي : الشاعر والفقيه وذكراه 746

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
محافظ مطروح يعلن تعطيل الدراسة غدًا الثلاثاء بسبب سوء الأحوال الجوية قرار ليفربول باستبعاد محمد صلاح يثير جدلًا واسعًا قبل مواجهة إنتر ميلان محكمة القضاء الإداري ترفع الحظر عن فيلم ”الملحد” وتحدد موعد عرضه في 31 ديسمبر عضو البرلمان: مزاعم إسرائيل عن فتح معبر رفح “رواية مفبركة” ومصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين وزير الرياضة أول مصري يتولى رئاسة اللجنة الحكومية الدولية للتربية البدنية والرياضة التابعة لليونسكو الأرصاد تحذر: أمطار رعدية ورياح نشطة على القاهرة والوجه البحري وشمال الصعيد ومطروح وزير التعليم يستقبل وفد بنك الاستثمار الأوروبي لتعزيز التعاون في تطوير التعليم الفني ومدارس التكنولوجيا التطبيقية نائب وزير المالية: زيارة صندوق النقد لمصر لا تتضمن فرض أي رسوم ضريبية على المواطنين نجاح البئر الاستكشافية ”شمال البسنت – 1” بمخزون 15-25 مليار قدم مكعب من الغاز في دلتا مصر مدبولي يلتقي محافظ البنك المركزي لمتابعة الاستقرار المالي والنقدي وتعزيز التنسيق الاقتصادي شركة ميديا تكشف عن روبوتها البشري الجديد Miro U بستة أذرع لتعزيز الأتمتة الصناعية كيفية التفرقة بين داء الانسداد الرئوي المزمن ونزلات البرد

منوعات

جلال الدين الرومي : الشاعر والفقيه وذكراه 746

الشاعر والفقية جلال الدين الرومي
الشاعر والفقية جلال الدين الرومي

تمر علينا اليوم الثلاثاء 17 ديسمبر الذكري " ال746 " علي رحيل الشاعر والفقية " جلال الدين الرومي " ورحل عن عمر يناهز " 66 " عاما ، بعد ان ترك لنا كتب ومؤلفت صوفية ومعظمها " باللغة الفارسية ، والعربية والاردنية و التركية والبنغالية " وكان " جلال الدين " متاثر بشدة بالعالم الاسلامي ، كما ان اعماله ترجمت بالغات العالم في العصر الحديث .

وقد كتب " جلال الدين " كتاب بعنوان " رباعيات مولانا جلال الدين الرومي قميص يوسف " وكتب ديوان اسماه باسم استاذه " شمس الدين النبريزي " يحتوي هذا الديوان علي 62 بيتا ، وهو من الاعظم المؤلفات في التصوف الاسلامي .

كانت رباعيات " جلال الدين " واعماله تصل عددها الي " 1659 " رباعية وتصل الاعمال الفارسية نحو " 1983 " رباعية ، وقال " فرانكلين لويس " مقولة خاطئة تخص كتاب " الرومي شرقا وغربا " ان جلال الرومي ، مقتبصه من شاعر اخر ولكن هذا خطا ، لان " جلال الدين الرومي " كتاباتة انتقلت من شاعر لاخر لانها من ادق الاعمال ومن النوع الادبي الموجز العميق ولا يوجد من يعرف ان يصل لهذه الدرجة مثلة فكان الشعراء ينسبون بعض كلماته الشعرية واعمالة اليهم .