الإعلامي أحمد عبد العظيم | يشيد بمبادرة الدفاع العربي «لا للتنمر لمصابي كورونا»

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
ضبط 46 قطعة سلاح ومواد مخدرة فى حملة أمنية بأسيوط محمد مصطفى رئيسًا لاتحاد التايكوندو الزمالك يواجه أصحاب الجياد بدور الـ16 لبطولة كأس مصر لكرة السلة الحكومة السودانية تعلن استعادة مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار من «الدعم السريع» 5 شهداء في غارة إسرائيلية على رومين جنوب لبنان الدفاع المدني اللبناني: جهود جبارة تبذل لاحتواء تداعيات العدوان على بيروت العاصفة «بيرت» تتسبب في تعطيل حركة السفر وانقطاع الكهرباء بأيرلندا وبريطانيا منع تداول عملات بقيمة 15 مليون جنيه فى السوق السوداء بحملات للأمن العام قرعة الحج في البحيرة: فوز 1407 مواطنين في قرعة حج الداخلية صحة سوهاج: إجراء 56 قسطرة قلبية بطهطا العام فى شهر الرقابة المالية تجيز إصدار وثائق تأمين نمطية جديدة يُسمح بتوزيعها إلكترونيا مصر تعزز من خدمات توصيل الغاز الطبيعي للمواطنين

أخبار

الإعلامي أحمد عبد العظيم | يشيد بمبادرة الدفاع العربي «لا للتنمر لمصابي كورونا»

الإعلامي أحمد عبد العظيم
الإعلامي أحمد عبد العظيم

أشاد الإعلامي أحمد عبدالعظيم، المذيع بالتليفزيون المصرى، وزميل كلية الدفاع الوطنى بأكاديمية ناصر العسكرية العليا، بالمبادرة التى أطلقتها جريدة "الدفاع العربي"، لا للتنمر لمصابي كورونا، حيث أنها جاءت لتأكد علي أهمية رفض الإساءة والتنابذ بين أبناء الشعب المصري، حتى لا يمزقوا النسيج الوطنى المصرى المتين و الذي يميز أهل أرض الكنانة.

وأضاف، بأن قرار إطلاق أسم الشهيدة الطبيبة سونيا عبدالعظيم على مدرسة فى قريتها "شبرا البهو"، والتى رفض بعض أهالى القرية دفنها فى مقابر القرية هو قرار محترم، فما حدث يعد إحدى أسوأ صور "التنمر" الغير مقبول فى مجتمعنا العريق، الذى يتسم بالترابط والشهامة والرقى فى العلاقات الاجتماعية.

حيث أن الشهيدة طبيبة بالمعاش ولم تنسى دورها في المجتمع كطبيبة أولاً وأم ثانياً، ولقيت ربها أثناء وبسبب آدائها لرسالتها السامية، بعد أن انتقل لها "فيروس كورونا" اللعين بسبب رعايتها لابنتها القادمة من كندا حاملة الفيروس، لتثبت بأن الطبيب لا يتخلى عن واجبه وإن كان على المعاش، ومن هنا جاءت أهمية المبادرة.

وأضاف "عبد العظيم"، أن هذا المفهوم يعمل على ربط الأواصر العربية ككل، ولا يقتصر على بلد بعينه، مشيراً إلى أن مصر دائماً سباقة في مثل هذه المبادرات ولا يوجد بين ضلوع أبنائها أي ضغينة لأحد، بالعكس فإنها تحمل بين جنباتها كل التقدير والاحترام للجميع .