قرار خطير من السعودية بشأن جائحة كورونا

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

شئون عربية

قرار خطير من السعودية بشأن جائحة كورونا

المملكة العربية السعودية
المملكة العربية السعودية

قررت السلطات السعودية، اليوم الثلاثاء، إعادة فتح المقاهي في مدينة جدة، بعد أن استمر إغلاقها لأكثر من 60 يوم بسبب الخوف من تداعيات تفشي وانتشار فيروس كورونا المستجد «كوفيد 19».

وكانت المملكة العربية السعودية، قد أعلنعن بدء تخفيف القيود التي فرضتها، في إطار مكافحة انتشار الفيروس، ولكن بشكل تدريجي، وذلك بعد أن فرضت المملكة حظر التجول الذي دام لأكثر من شهرين لاحتواء فيروس كورونا.

وعلى هذا الأساس، فقد عادت المقاهي لاستقبال الزبائن من جديد وتقديم الطلبات الداخلية، تنفيذًا لقرارات المملكة.

من جانبه، عبر عدد كبير من المواطنين عن استيائهم الشديد من قرار المملكة بإعادة فتح المقاهي والكافتيريات في ظل استمرار المخاوف من تداعيات جائحة كورونا، لاسيما وأن المقاهي تعد من عوامل الخطر الكبير لانتشار الفيروس بين الناس.

وكان فيروس كورونا قد حصد ارواح العديد من الضحايا داخل المملكة العربية السعودية قبل أن يتم السيطرة بشكل كبير على الوباء من قبل السلطات السعودية التي لم تدخر أي جهود لمكافحة هذا الوباء العالمي.

يشار إلى أن الحياة بدأ تعود تدريجيًا داخل المملكة السعودية، لاسيما العديد من القطاعات الاقتصادية لتقديم خدماتها من جديد مع ضرورة الالتزام بالتدابير الوقائية التي تتضمن ارتداء الكمامات للعاملين ومرتادي المطاعم والمقاهي، إضافة لتنظيم أعداد العملاء المسموح بدخولهم، والتأكد من التباعد الجسدي بينهم.