سري الدين : تظهر الأوراق المالية الجديدة وتتنوع كلما تطور سوق رأس المال   

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

اقتصاد

0

سري الدين : تظهر الأوراق المالية الجديدة وتتنوع كلما تطور سوق رأس المال   

هانى سرى الدين
هانى سرى الدين

عرف هانى سرى الدين الرئيس الأسبق لهيئة سوق رأس المال ،" السوق " بأنه هو تنظيم لعمليات تداول او إصدار الأوراق الماليه بكافة اشكالها ، وكلما زاد تطوير السوق وتحديثه ، كلما ظهرت أوراق مالية جديدة وتتنوع أشكالها بالتقدم ، ولكن تبقي القاعدة بأن التعاملات محدودة في الأسهم ، كما بدأ يظهر صكوك جديدة في صناديق الاستثمار.

وآضاف سرى خلال كلمته التى ألقاها في مؤتمر دور الهيئة العامة للرقابة المالية في سلامة واستقرار الأدوات المالية غير المصرفية وتنظيمها وتنميتها بحضور أعضاء مجلس الدولة وقسم التشريع ، أن السوق المالى المصرى كان متطور حتى الأربعينات ، وانتهى سوق المال بعد ذلك لقلة عدد الشركات المساهمة ، ولكن أُعيد سوق المال مرة أخرى منذ ١٩٩٤.

وأشار الرئيس الأسبق لهيئة سوق رأس المال ، أن سوق رأس المال ينقسم الى قسمين سوق مال أولية وثانوية ، ويطلق عليه " إصدار وتداول " وهى عمليات البيع والشراء بداخل هذا السوق.

كما يوجد سوق الاوراق المالية المقيدة بالبورصة أو خارجها ، فليس بالضرورة أن كل ورقة مالية مقيدة بالبورصة ، فهناك الآلف من الأوراق المالية ليس مقيدة بالتداول داخل البورصة ، بالرغم من أن البورصة مرآة أساسية للإقتصاد ، لذلك هناك المتداول داخل البورصه وخارجها ، ويطلق أيضا مسمى أخر يُعرف في الوسط الاقتصادي "داخل المأثورة - خارج ال مأثورة "