اكتشاف جثث أطفال مدفونة داخل مقبرة أثرية في بولندا

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
دار الإفتاء: يجوز المسح على الخفين في الشتاء خشية البرد وفق شروط محددة أكاديمية الشرطة تعلن قبول 2757 طالبًا للعام الدراسي 2025–2026 لأزهر يختتم برنامج «تعزيز كوادر العلماء» للطلاب الوافدين بإندونيسيا الداخلية تضبط قائد سيارة نقل جماعي سار عكس الاتجاه بالجيزة الحكومة تنفي نفوق 500 رأس ماشية بالمنوفية وتؤكد تسجيل حالتين فقط بالحمى القلاعية محافظ المنيا يضاعف طاقة محطة مياه شارونة 4 مرات وينهي أزمة ضعف المياه شهيد برصاص الاحتلال شمال الخليل واحتجاز جثمانه مدبولي يبحث حلولًا جذرية لأزمات «ماسبيرو» والصحف القومية المالية لمدة 6 أشهر.. التنمية المحلية تخفض رسوم ترخيص المحال العامة بنسبة تصل لـ50% الأكاديمية العسكرية تعلن نتائج القبول وترسل الرسائل النصية للطلاب المقبولين منتخب مصر يبدأ تدريباته استعدادًا لمواجهة نيجيريا وديا قبل أمم أفريقيا 2025 شيكابالا يوجه رسالة دعم لنادي الزمالك: ”نحتاج إلى المساندة لا الشكوى”

منوعات

اكتشاف جثث أطفال مدفونة داخل مقبرة أثرية في بولندا

جثث الأطفال
جثث الأطفال

اكتشف عمال بناء أثناء عملهم في شق طريق في بولندا، مقبرة كبيرة تحتوي على رفات 115 فردا، مع عملات معدنية في أفواههم.

واكتشفت المقبرة في غابة أزيلت لتشييد الطريق السريع S19 للبلاد، وهو جزء من مشروع طريق يمتد من اليونان إلى ليتوانيا، بحسب "روسيا اليوم".

وتبين أن تاريخ الدفن يعود إلى أواخر القرن السادس عشر، وينتمي 70% على الأقل من الهياكل العظمية إلى الأطفال.

وجاء هذا المشهد من منطلق اعتقادات المسيحية حيث وُضعت في فم الموتى لاستخدامها كدفعة لجلب الروح عبر النهر، الذي قسم عالم الأحياء والأموات.

وعُثر على الرفات لأول مرة في موقع في Jeżowe بالقرب من بلدة Nisko في مقاطعة. Podkarpackie

وإجمالا، هناك 115 هيكلا عظميا، وأخبرت المديرية العامة للطرق الوطنية والطرق السريعة، The First News بأن هذا الاكتشاف يتماشى مع كل من الروايات المكتوبة وأساطير المقبرة، التي يعود تاريخها إلى أواخر القرن السادس عشر.

ورُميت الجثث في حفرة، ودُفنت الهياكل العظمية بعناية. ووُضعت الجثث على ظهرها، مع وضع الأيدي على الجانبين.

وتسمح القطع النقدية لعلماء الآثار بتقدير الوقت الحقيقي لموعد دفن الجثث، حيث تم العثور عليها خلال أحكام مختلفة في بولندا.

والقطع النقدية جعلت الباحثين يقترحون أن موقع الدفن استُخدم من قبل الأفراد الفقراء في المنطقة.