اكتشاف جثث أطفال مدفونة داخل مقبرة أثرية في بولندا

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الصحة تعلن تنفيذ حملات توعوية حول أهمية التطعيمات في الوقاية من الأمراض. إطلاق سراح حمدان بلال مخرج الفيلم الفلسطينى ”لا أرض أخرى” وزير الدفاع يشارك في إفطار مقاتلي الجيش الثاني الميداني مقتل 4 سوريين وإصابة آخرين جراء قصف الاحتلال بلدة كويا غرب درعا وزير الرياضة يشهد عقد رعاية بطولة العالم لناشئي وناشئات الإسكواش ترامب يعلق على فضيحة ”سيجنال”: خلل واحد فى شهرين لا يمثل مشكلة شيخ الأزهر: الدعاء يرد القضاء.. والإلحاح فيه عبادة ومفتاح استجابة الهيئة القومية للبريد تصدر توضيح بشأن حريق بمحيط مبنى البريد في رمسيس المركزي يسحب 546.8 مليار جنيه من فائض السيولة بعطاءات السوق المفتوحة من 23 بنكًا أوغندا: كتلتا شرق وجنوب أفريقيا اعتمدا خارطة طريق لحل الصراع فى الكونغو الديمقراطية أوكسفام تحذر من مجاعة وشيكه فى غزة المفتي يستقبل وفدا من أئمة سبع دول في ختام تدريبهم بأكاديمية الأزهر العالمية للتدريب

منوعات

اكتشاف جثث أطفال مدفونة داخل مقبرة أثرية في بولندا

جثث الأطفال
جثث الأطفال

اكتشف عمال بناء أثناء عملهم في شق طريق في بولندا، مقبرة كبيرة تحتوي على رفات 115 فردا، مع عملات معدنية في أفواههم.

واكتشفت المقبرة في غابة أزيلت لتشييد الطريق السريع S19 للبلاد، وهو جزء من مشروع طريق يمتد من اليونان إلى ليتوانيا، بحسب "روسيا اليوم".

وتبين أن تاريخ الدفن يعود إلى أواخر القرن السادس عشر، وينتمي 70% على الأقل من الهياكل العظمية إلى الأطفال.

وجاء هذا المشهد من منطلق اعتقادات المسيحية حيث وُضعت في فم الموتى لاستخدامها كدفعة لجلب الروح عبر النهر، الذي قسم عالم الأحياء والأموات.

وعُثر على الرفات لأول مرة في موقع في Jeżowe بالقرب من بلدة Nisko في مقاطعة. Podkarpackie

وإجمالا، هناك 115 هيكلا عظميا، وأخبرت المديرية العامة للطرق الوطنية والطرق السريعة، The First News بأن هذا الاكتشاف يتماشى مع كل من الروايات المكتوبة وأساطير المقبرة، التي يعود تاريخها إلى أواخر القرن السادس عشر.

ورُميت الجثث في حفرة، ودُفنت الهياكل العظمية بعناية. ووُضعت الجثث على ظهرها، مع وضع الأيدي على الجانبين.

وتسمح القطع النقدية لعلماء الآثار بتقدير الوقت الحقيقي لموعد دفن الجثث، حيث تم العثور عليها خلال أحكام مختلفة في بولندا.

والقطع النقدية جعلت الباحثين يقترحون أن موقع الدفن استُخدم من قبل الأفراد الفقراء في المنطقة.