أكد الكاتب الصحفي محمد حميدة المتخصص في الشؤون الخارجية ان الصحفيين من الشباب الراغبين في التخصص في الشأن الليبي او السوري او اليمنى يجب أن يتحلوا بالثقافة والمعرفة والاطلاع الوافي.

وقال حميدة عبر صفحته على الفيس بوك, للصحفيين الجدد في الملفات العربية وخاصة ليبيا : وحضرتك بتحاول تفهم الملف الليبي أو أي ملف عموما لازم تفهم ما يحدث في سوريا والعراق وكذلك الملف الإيراني، واليمن .

وأضاف حميدة (كذلك ما يحدث في لبنان، وتاريخ العداء والحرب بين أذريبجان وارمينيا " القوقاز وآسيا الوسطى" ، وبالمرة عدي على المصالح الاوروبية المتباينة والمصالح الفرنسية بالتحديد في أفريقيا، وملف الغاز والنفط والخريطة البحرية، وطبعا بعد الانتخابات الأمريكية لو خسر ترامب ستكون بالحاجة لفهم المزيد من المستجدات على الساحة) واختتم الكاتب الصحفي المتخصص في الشأن الليبي، ان كل هذه الملفات وكل ما استجد جديد ارتبط بما قبله قدر الشعوب أن يرهن مصيرها بجملة هذه التعقيدات التي تستمر لسنوات طويلة للأسف.