خبازة سويسرية تبتكر ”كعكة سلام” لقمة بايدن وبوتن

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

منوعات

خبازة سويسرية تبتكر ”كعكة سلام” لقمة بايدن وبوتن

الكيكه
الكيكه

ابتكرت خبازة سويسرية ما سمته "كعكة سلام" احتفالا بقمة بايدن-بوتين الرئاسية، مستلهمة الفكرة من تقاليد المطبخين الأميركي والروسي.
كُتب أعلى الكعكة باللون الأزرق الداكن عبارة "بيس أوف كيك" إلى جانب علمي البلدين ورموز لهما، عبارة عن دمية وإبريق لتحضير الشاي لروسيا وكوكاكولا وحلوى مارشميلو للولايات المتحدة.

وفي الداخل كان نصف الكعكة بنكهة العسل، وفقا للتقاليد الروسية ونصفها الآخر باللون الأحمر الغامق، الشائع في الولايات المتحدة.

وقالت أولجا جونسون، مالكة مخبز كريستي في جنيف، حيث عُقدت قمة الرئيسين الأميركي جو بايدن والروسي فلاديمير بوتن "النية لم تكن بيع الكعكة، كانت بمثابة تذكار، لكن كان رد الفعل بخصوصها رائعا وطلب العديد من الأشخاص منها"، موضحة أنها بيعت كلها أمس الثلاثاء الأمر الذي دفعها لصنع المزيد.

وقالت جونسون، وهي مولودة لأبوين روسيين ومتزوجة من أمريكي، إنها كانت تأمل أن تكون الكعكة سببا في رسم البسمة على وجوه الناس وشعورهم بالراحة.

وأضافت "كلنا نأمل أن تكون القمة سلمية ونتيجتها طيبة للغاية وإيجابية، نأمل في ذلك وأعتقد أن جنيف تريد هذا وكل العالم يريد هذا".