المتحدث العسكري المصري: ليس من الحكمة اختبار القوات المسلحة المصرية

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
خارجية أمريكا: إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم يؤثر على تدفق المساعدات لقطاع غزة تعرف على مفسدات الحج محافظ بني سويف يوجه بالتحقيق فيما رصدته لجان المتابعة بالوحدات المحلية محافظ مطروح يوزع عقود 45 وحدة سكنية بسيوة نتنياهو: مقترح حماس للهدنة لا يفي بمطالبنا الأساسية إطلاق 30 صاروخا من غزة على جنوب إسرائيل فيلم ”موا أوسي” لجوديث جودريش يتألق في مهرجان كان إخلاء سبيل مطرب المهرجانات مجدي شطة بكفالة 10 آلاف جنيه رئيس الوزراء يتابع ملفات تصدير العقار وتفعيل صناديق الاستثمار العقاري ”النواب” يناقش موازنة الدولة والهيئات الاقتصادية للسنة المالية 2022/ 2023 تذاكر السفر بتخفيض 50% على رحلات مصر للطيران بمناسبة عيدها الـ 92 وزير الزراعة: نثمن جهود الاتحاد الإفريقي فى تبني موقف موحد إزاء قمة الغذاء

شئون عسكرية

المتحدث العسكري المصري: ليس من الحكمة اختبار القوات المسلحة المصرية

قاعدة 3 يوليو البحرية
قاعدة 3 يوليو البحرية


يعد الافتتاح الأخير لقاعدة الثالث من يوليو البحرية امتدادًا لتحديث القوات المسلحة التي تضم أحدث الأسلحة والمعدات والتكنولوجيا الحديثة.

وأوضح العقيد أركان حرب/ غريب عبد الحافظ،, أن قاعدة الثالث من يوليو البحرية توحد كل عناصر التدريب والقدرة القتالية العالية ، بينما يخدم موقعها الاستراتيجي في منطقة القرقوب على ساحل البحر الأبيض المتوسط ​​بين مدينتي مطروح وسيدي براني على بعد حوالي 179 ميلاً من الإسكندرية. كلا الاتجاهين الإستراتيجي الشمالي والغربي.

وهذا يفيد قدرة البحرية على منع التسلل والتهريب عبر الساحل المصري ، والقيام بمهام البحث والإنقاذ ، ومنع الهجرة غير الشرعية ، وتأمين أهداف الدولة الحيوية والمكاسب الاقتصادية.

وأوضح عبد الحافظ أن افتتاح القاعدة تزامن مع فعاليات مناورة "قادر 2021" ، وهو ما يعكس جاهزية القوات المصرية وتدريباتها الراقية لتحقيق الأمن والحفاظ على الثروة الاقتصادية للدولة المصرية.

وأوضح أن القوات المسلحة تقوم بتنفيذ استراتيجية شاملة لتطوير وتحديث كافة الفروع الرئيسية ، مواكبة للتطور السريع في أنظمة وأساليب القتال وتنويع مصادر التسلح ، مع تمكينها من القيام بكافة المهام في ظل ظروف مختلفة. كل الاتجاهات الاستراتيجية.

وأشار عبد الحافظ إلى أن عملية التطوير في البحرية تشمل إضافة أحدث القطع البحرية لتعزيز القدرات الهجومية والدفاعية ، وكذلك إدراج أحدث الأجيال من المقاتلات متعددة المهام ، بما في ذلك رافال وغيرها ، القادرة على الوصول إلى الأهداف المخطط لها. على مسافات طويلة وتحت ظروف مختلفة.

وأضاف أن هناك المزيد من التأهيل والتطوير للأفراد المقاتلين كركيزة أساسية لنجاح استراتيجية التطوير والتحديث في القوات المسلحة ، مؤكدا أن كل ما سبق يضمن امتلاك القوات المسلحة لقوة ردع.

وقال المتحدث العسكري خلال مقابلة أمس الأحد مع المذيع التلفزيوني أحمد موسى ، إن هذه التحديات "تتطلب الحفاظ على أعلى مستويات الاستعداد".

"ليس من الحكمة ، في ظل هذه القدرات وقوة الردع العالية ، اختبار رد فعل القوات المسلحة المصرية".

وأشار إلى أن القوات المسلحة عملت بشغف على تحديث قواتها البحرية ، ورفع قدرتها على تأمين المجال البحري على طول سواحل تبلغ حوالي 2936 كيلومترًا على شواطئ البحر الأبيض المتوسط ​​والبحر الأحمر ، مع تجهيزها بأحدث الأسلحة والمعدات البحرية.

وأشار إلى أنه تم مؤخرا إنشاء عدة قواعد عسكرية منها قاعدة محمد نجيب العسكرية في يوليو 2017 وقاعدة سيدي براني العسكرية وقاعدة برنيس العسكرية في يناير 2020 لحماية وتأمين ساحل البحر الأحمر والاتجاه الاستراتيجي الجنوبي وردع أي التهديدات التي قد تؤثر على الأمن القومي.


يعد الافتتاح الأخير لقاعدة الثالث من يوليو البحرية امتدادًا لتحديث القوات المسلحة التي تضم أحدث الأسلحة والمعدات والتكنولوجيا الحديثة.

وأوضح, أن قاعدة الثالث من يوليو البحرية توحد كل عناصر التدريب والقدرة القتالية العالية ، بينما يخدم موقعها الاستراتيجي في منطقة القرقوب على ساحل البحر الأبيض المتوسط ​​بين مدينتي مطروح وسيدي براني على بعد حوالي 179 ميلاً من الإسكندرية. كلا الاتجاهين الإستراتيجي الشمالي والغربي.

وهذا يفيد قدرة البحرية على منع التسلل والتهريب عبر الساحل المصري ، والقيام بمهام البحث والإنقاذ ، ومنع الهجرة غير الشرعية ، وتأمين أهداف الدولة الحيوية والمكاسب الاقتصادية.

وأوضح أن افتتاح القاعدة تزامن مع فعاليات مناورة "قادر 2021" ، وهو ما يعكس جاهزية القوات المصرية وتدريباتها الراقية لتحقيق الأمن والحفاظ على الثروة الاقتصادية للدولة المصرية.

وأوضح أن القوات المسلحة تقوم بتنفيذ استراتيجية شاملة لتطوير وتحديث كافة الفروع الرئيسية ، مواكبة للتطور السريع في أنظمة وأساليب القتال وتنويع مصادر التسلح ، مع تمكينها من القيام بكافة المهام في ظل ظروف مختلفة. كل الاتجاهات الاستراتيجية.

وأشار عبد الحافظ إلى أن عملية التطوير في البحرية تشمل إضافة أحدث القطع البحرية لتعزيز القدرات الهجومية والدفاعية ، وكذلك إدراج أحدث الأجيال من المقاتلات متعددة المهام ، بما في ذلك رافال وغيرها ، القادرة على الوصول إلى الأهداف المخطط لها. على مسافات طويلة وتحت ظروف مختلفة.

وأضاف أن هناك المزيد من التأهيل والتطوير للأفراد المقاتلين كركيزة أساسية لنجاح استراتيجية التطوير والتحديث في القوات المسلحة ، مؤكدا أن كل ما سبق يضمن امتلاك القوات المسلحة لقوة ردع.