في عهد السيسي.. نشأت مدينة ميت رهينة المصرية القديمة [ممفيس] بتكلفة إجمالية قدرها 26 مليون جنيه مصري

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
مرصد الأزهر: ذوي الاحتياجات الخاصة فى غزة يواجهون معاناة مضاعفة تحت وطأة الحصار وزير الخارجية يؤكد أهمية الدور المصري في دعم قضايا القارة الإفريقية الأمم المتحدة: 2024 .. أكثر الأعوام قسوة بالتاريخ الحديث للمدنيين العالقين في النزاعات أبو الغيط: المنطقة العربية لا تزال تواجه العديد من التحديات نتيجة تطور الهجمات الإلكترونية مصر للطيران توقع بروتوكول تعاون مع المعهد الفرنسي بمصر ”العربية مصر” تشارك في فعالية ”الطيران يجمع في الخير” وزير النقل يبحث مع السفير الكندي سبل التعاون المشترك بين البلدين وزير الصحة يشهد فعاليات احتفال جامعة القاهرة بعيد العلم الـ19 الروبيكي تستهدف تصنيع منتجات جلدية تامة الصنع بمعايير تنافسية تضاهي نظيراتها العالمية احتفالا بالكريسماس.. ٧ حفلات صباحية ومسائية لباليه كسارة البندق بالأوبرا وزير الكهرياء: توحيد قواعد بيانات المشتركين وربطهم على خرائط المناطق لما يقرب من 29.9 مليون مشترك  وزير العمل أمام مجلس الشيوخ: نعمل على تعزيز علاقات العمل وصناعة ”بيئة لائقة” 

فن وثقافة

في عهد السيسي.. نشأت مدينة ميت رهينة المصرية القديمة [ممفيس] بتكلفة إجمالية قدرها 26 مليون جنيه مصري

ميت رهينة
ميت رهينة

منذ أن تولى الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة مصر ، تركز الدولة المصرية على المشروعات الأثرية الوطنية ، والتي تتماشى مع استراتيجية الدولة لاستعادة الروعة التاريخية والثقافية للمواقع الأثرية في مصر. ، وإبراز التراث الحضاري العظيم لمصر.

وأصدر الرئيس تعليماته بتقديم الدعم الكامل لهذه المشاريع التي تهدف إلى تطوير المناطق السياحية وتسهيل حركة السياح وتقديم الخدمات اللازمة وتعزيز الحركة السياحية إلى الدولة من جميع أنحاء العالم. ومن بين هذه المشاريع مشروع تطوير ميت رهينة.

بعد ثورة 30 يونيو ، عملت الدولة المصرية على تطوير منطقة ميت رهينة. تضمن مشروع التطوير تحديد مسارات زيارة منطقة المعابد في ميت رهينة ، وإنشاء سوق سياحي للهدايا التذكارية ، وإنشاء مركز للزوار يروي تاريخ هذه المنطقة القديمة. تم الانتهاء من المشروع في عام 2017 بتكلفة إجمالية 26 مليون جنيه.

اتخذ الملك مينا "نارمر" ميت رهينة عاصمة لمصر. أطلق عليه في البداية اسم "الجدار الأبيض" ولاحقًا "ممفيس". استمرت أهميتها الدينية والتاريخية والاستراتيجية عبر العصور الفرعونية القديمة.

وأزيل تمثال رمسيس الثاني الذي كان يقع في ميدان رمسيس من المنطقة ونقل إلى المتحف المصري الكبير.

تضم المنطقة معبد بتاح ومعبد التحنيط ومعبد حتحور ومتحف التمثال الضخم لرمسيس الثاني. سيتم تطوير المتحف ضمن مشروع التطوير الشامل.