عاشت فتاة تبلغ من العمر أربع سنوات لعدة أيام في شقة مع جثة والدتها المتوفاة في منطقة لينينغراد ، في قرية كامينكي

يشار إلى أن المرأة البالغة من العمر 40 عامًا كانت تعمل في سيارة أجرة. لم تتواصل معها منذ عدة أيام ، ثم ذهب زملاؤها إلى الشرطة. في المرة الأولى ، عندما وصل رجال الأمن إلى مكان الحادث ، لم يفتحوا باب الشقة ، ثم غادروا. عندما وصلوا في المرة الثانية ، سمعوا بكاء الطفلة. تم جر الطفلة من النافذة والآن الفتاة تحت إشراف طبي.

حاليًا ، يحاول مسئولو إنفاذ القانون تحديد سبب وفاة والدة الفتاة. حسب المعطيات الأولية ، في هذه الحالة لا نتحدث عن القتل. قال الجيران للشرطة إن المتوفاة تعاطت الكحول ولم تعتني بابنتها ، ولم يكن لدى الأسرة ما يكفي من المال ، وكثيراً ما طلبت المرأة المساعدة في البقالة.