فرضت الحكومة الأمريكية عقوبات على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية سيرغي لافروف. وقالت المتحدثة باسم الرئيس الأمريكي جو بايدن ، جين بساكي ، في واشنطن: إن أعضاء آخرين في القيادة الروسية سيتأثرون أيضًا ، وتجمد معظم العقوبات الأمريكية المتعلقة بأشخاص محددين أو شركات أي ممتلكات محتملة في الولايات المتحدة.

ومن ثم يُحظر على المواطنين والشركات الأمريكية إلى حد كبير التعامل معهم أو دعمهم ماليًا. إذا لم يكن للمتضررين أصول في الولايات المتحدة - وهو ما يبدو مرجحًا جدًا في حالة بوتين ولافروف - فإن العقوبات لا تزال تحمل أكثر من مجرد معنى رمزي.

إنها تجعل العديد من المعاملات الدولية أكثر صعوبة للأشخاص المعنيين لأن البنوك والشركات الغربية لا تريد المخاطرة بانتهاك العقوبات الأمريكية .