إعتقال 170 مهاجر تقدموا بطلبات لاستعادة أطفالهم المحتجزين بأمريكا

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

العالم

إعتقال 170 مهاجر تقدموا بطلبات لاستعادة أطفالهم المحتجزين بأمريكا

ألقت سلطات الهجرة الأمريكية القبض على 170 مهاجرا بين مطلع يوليو وأواخر نوفمبر الماضيين بعد أن تقدموا بطلبات لاستعادة أطفال لهم تحتجزهم الحكومة، وذلك في حملة يقول منتقدون "إنها تثني الأقارب عن استعادة بعض من 14 ألف طفل محتجزين".

وقال ماثيو بورك المتحدث باسم وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك بالولايات المتحدة - اليوم الثلاثاء - "إن من بين المعتقلين 61 صنفتهم السلطات مجرمين، في حين ارتكب الـ109 الباقون مخالفات متعلقة بالهجرة".

وأضاف أن نحو 80% من الرعاة المحتملين الذين تحرت عنهم وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك خلال فترة الخمسة أشهر الماضية، كانوا موجودين في الولايات المتحدة بصورة غير مشروعة.

جدير بالذكر أن وزارة الصحة بالولايات المتحدة تعتني بالأطفال المهاجرين، بينما تنفذ وزارة الأمن الداخلي قانون الهجرة وتشرف على وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك.

وكانت وزارتا الصحة والأمن الداخلي بالولايات المتحدة قد اتفقتا في أبريل الماضي على تبادل المعلومات بشأن الأطفال ورعاتهم المحتملين، فيما لم يسبق لهما تبادل تلك المعلومات على نحو دوري، وتقدم وزارة الأمن الداخلي حاليا لسلطات الهجرة أسماء الرعاة المحتملين وتواريخ ميلادهم وبصماتهم، كما يتعين أخذ بصمات جميع البالغين في أسرة الراعي المحتمل، وهو شيء لم يكن متبعا من قبل.