مايسة عطوة: إستمارات القبول بالمدارس الدولية ”وسيلة نصب”

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
مصر تطرح سندات خزانة دولارية بقيمة 800 مليون دولار الأهلي يهزم المصري بثنائية ويتساوى مع الزمالك فى صدارة الدوري رئيس البورصة يشارك قيادات شركة «هيبكو» فعالية «قرع الجرس» بمناسبة بدء التداول الحكومة: إجراءات لضبط أسعار 7 سلع استراتيجية ومواجهة الممارسات الاحتكارية تراجع شبه جماعي للبورصات الخليجية.. ومؤشر دبي يسجل أعلى مستوى في عقد رئيس الوزراء يُوجه بالتوسع في نموذج سوق اليوم الواحد وتنظيمه على يومين مصر تدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي المسجد الأقصى البنك المركزي المصري يقرر الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير اليوم ذكرى ميلاد ”دنجوان السينما المصرية” كمال الشناوي ”الحذاء الذهبي”.. عمرو سلامة يشوق الجمهور لحلقة الليلة من ”ساعته وتاريخه” إغلاق ميناء البرلس وسواحل كفر الشيخ لسوء الأحوال الجوية مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة

سياسة

مايسة عطوة: إستمارات القبول بالمدارس الدولية ”وسيلة نصب”

مايسة عطوة
مايسة عطوة

انتقدت النائبة مايسة عطوة، وكيل لجنة القوى العاملة بمجلس النواب، لجوء بعض المدارس الدولية والخاصة، إلى طلب استمارة قبول "أبليكشن" من الطلبة قبل الالتحاق بها، موضحة إنه ليس له قيمة ولا يعول عليه ضمن أوراق القبول، بل هو مجرد وسيلة تستنزف جيوب أولياء الأمور.

وأشارت عطوة، في بيان اليوم الثلاثاء، إلى أن المدارس تستخدم "الأبليكشن" لتحقيق عائد مادي، حيث يتراوح سعرها بين 500 و1000 جنيه، وأكثر من ذلك حسب نوع المدرسة، بالإضافة إلى الزيادات في المصروفات تحت مسميات مختلفة تدفع إجباريا على مصاريف المدرسة هروبا من المساءلة القانونية أو الوزارية.

وأكدت أنه يتم اختبار التلميذ وأولياء الأمور دون أي فائدة من أجل الحصول على الأموال فقط، بل أن المدارس ترفض رد ثمن الاستمارة في حالة عدم قبول التلميذ، إضافة إلى عدم ذكر سبب الرفض، منوهة إلى أنه لا توجد رقابة على المدارس الخاصة والدولية، ما أدى إلى استغلال أولياء الأمور واستنزاف أموالهم، كما أن المقابلة التي تتم من قبل المدارس الخاصة غير لائقة، حيث تقوم المدرسة بإجراء كشف هيئة للأسرة وتوجيه أسئلة عن الحياة الشخصية والأمور المالية لأولياء الأمور.

وطالبت النائبة، وزارة التربية والتعليم، بوضع رقابة على هذه المدارس لرفع المعاناة التي يتعرض لها أولياء الأمور، وكذلك إلغاء "الأبلكيشن" لأنه يعتبر وسيلة استغلال.