مشروع ”مستريح جديد” بالعبور.. يمارس نشاطه باستغلال علاقاته بالسياسيين

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الدولة للإنتاج الحربي يتابع موقف موازنة الشركات وتعميق التصنيع المحلي وزير الري يتفقد ترعة الشوربجي ومصرف تلا وعددًا من المشروعات بالغربية الداخلية تكشف لغز العثور على جثة ربة منزل في أسيوط ضبط مالك شركة متهم بتزوير المحررات الرسمية وتقليد الأختام الحكومية ضبط 2000 لتر سولار بحوزة سائق في أسوان ضبط متهم اشعل النيران في عامل بالشرقية حبس شاب بتهمة استعراض القوة وإطلاق أعيرة نارية بالخصوص الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصام موعد تشغيل التاكسي الطائر في الإمارات مفتي الجمهورية: مصر محل تشريف وعناية من الله دائما وزير التجارة والصناعة الكوري: نتطلع لتعزيز التعاون مع قناة السويس وزارة الشباب والرياضة تطلق أولى برامج الاحتضان لحاضنة الأعمال MOYS

حوادث

مشروع ”مستريح جديد” بالعبور.. يمارس نشاطه باستغلال علاقاته بالسياسيين

توظيف أموال
توظيف أموال

ظهر في الآونة الأخيرة مستريح جديد بمدينة العبور, وهذه المرة بأسلوب مبتكر جديد من خلال علاقاته برجال الأعمال و "الشو الإعلامي", يعمل بمجال التسويق العقاري ويدعي انه من أصحاب الأملاك والأراضي بالعبور , وكانت له محاولات عديدة لكي يصبح نائبا بالبرلمان ولكن باءت جميعها بالفشل , حيث قام بإقحام نفسه بالسعي خلف الأحزاب السياسية وتنظيم العديد من المؤتمرات بالعبور ليقف بجوار الشخصيات العامة والمسئولين ليكتسب ثقة المواطنين, من أجل استقطاب المزيد من الضحايا, حيث اتبع خطة مبتكرة للغش والك-ذب علي المواطنين كان أولها: أرض تقع في منطقة أنشاص طريق العبور- بلبيس , قام ببيعها للعشرات من المواطنين وليست ملكه .

كما ادعي انه مسئول بمشروع دار مصر بالعبور وحصل على الملايين من المواطنين من أجل حجز شقق في مشروعات دار مصر بالعبور , بعد أن أوهم المواطنين بأنه الرجل الأول بالعبور, خاصة بعد أن أهدي علامة مميزة على الطريق لجهة حكومية, ولم يسلم سوق الجملة بالعبور من شره , حيث أشاع انه من تجار وكبار معلمين سوق العبور ولديه محلات عملاقة بالسوق, ليزداد بذلك عدد ضحاياه من جميع محافظات مصر تقريبا , منهم: رجال أعمال وإعلاميين ومعظمهم من الطبقة الكادحة , وتقوم جريدة "الدفاع العربي" بفتح هذا الملف من خلال التحقيقات الصحفية وتقديم الأدلة للرأي العام لكي تقف الأجهزة المعنية على حقيقة الأمر.