الدفاع TV
في ذكرى وفاته الـ 51 | محطات صادمة في حياة الفنان الراحل إسماعيل ياسين
مها وافييصادف اليوم الأربعاء الذكرى الـ51 لوفاة الفنان الراحل إسماعيل ياسين، الذي أسعد جمهوره بأعمال كوميدية ممتعة ومتفاعلة لمدة 30 عامًا، حيث رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 24 مايو عام 1972.
وعلى الرغم من الفرح والضحك الذي أدخله إلى قلوب الجمهور، إلا أن حياته في بدايتها كانت صعبة للغاية.
البداية بـ 6 جنيه
أخذاسماعيل ياسين 6 جنيهات من جدته (والدة أبيه) وهرب من السويس إلى القاهرة عندما كان عمره 17 عامًا ليصبح مطربًا، لكن المعهد الموسيقي كان مغلقًا في ذلك الوقت.
التسول في شوارع القاهرة
وبعد فقدانه لتلك الأموال، تجول بلا عمل في شوارع القاهرة وعاش حياةً صعبة في محاولة للبحث عن فرص عمل.
العمل في المونولوج
حتى بدأ في تقديم فن المونولوج والتمثيل في السينما، وحقق نجاحًا كبيرًا في هذا المجال.
ولدى دخوله عالم السينما في عام 1939، قدم مجموعة من الأفلام التي حملت اسمه، وكان من بينها "إسماعيل ياسين في مستشفى المجانين" و"إسماعيل ياسين طرزان" و"إسماعيل ياسين في جنينة الحيوانات" و"إسماعيل ياسين في البوليس" وغيرها من الأفلام.