باتفاق تاريخى | زامبيا تنهي أكبر أزماتها

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
تداول 12 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر انعقاد الدورة العادية السادسة للمجلس العربي للسكان والتنمية برئاسة سوريا الرئيس السيسي يوجه البنك المركزي والمنظومة المصرفية بتوفير مُستلزمات الإنتاج والصناعة قرار جمهوري بتشكيل الهيئة الوطنية للإعلام برئاسة أحمد المسلماني قرار جمهوري بتشكيل الهيئة الوطنية للصحافة برئاسة عبد الصادق الشوربجي الإسكان: إجراء قرعة علنية لتخصيص وحدات سكنية متنوعة بـ7 مدن جديدة وزير الإسكان يشارك في فعاليات النسخة الـ3 للملتقى والمعرض الدولي السنوى للصناعة نائب وزير الصحة: تعزيز صحة المواطن وتحسين جودة الحياة يبدأ برعاية الطفولة المبكرة ختام ماراثون شرم الشيخ الدولي بعد توقف 13 عامًا بمشاركة 500 عداء من 23 جنسية الشباب والرياضة تُطلق شروط الالتحاق بالبرنامج القومي للتوعية بمخاطر الإدمان الإلكتروني بــ 7 محافظات توقيع بروتوكول تعاون بين الاعتماد والرقابة الصحية ومصر للطيران وزير الخارجية يلتقي مُدير عام منظمة الأغذية والزراعة ”الفاو”

العالم

باتفاق تاريخى | زامبيا تنهي أكبر أزماتها

زامبيا
زامبيا

توصلت لجنة الدائنين الخاصة بزامبيا إلى اتفاق تاريخي لإعادة هيكلة ديون البلاد، خلال قمة "ميثاق التمويل العالمي الجديد" التي عُقدت في باريس.

حضر القمة العديد من رؤساء الدول الإفريقية وممثلين عن كبرى المؤسسات المالية الدولية.

ويمثل هذا الاتفاق اعترافًا بالجهود الكبيرة التي تبذلها زامبيا لإنعاش اقتصادها وتنفيذ برنامج إصلاح طموح.

وقد لعبت فرنسا و"نادي باريس" للدائنين دورًا مركزيًا في هذا العمل المكثف بين الدائنين وزامبيا، وساهمت فيه الصين (الرئيس المشارك للجنة الدائنين) وجنوب إفريقيا (نائب رئيس لجنة الدائنين).

وتهدف قمة التمويل العالمي إلى إرساء قواعد لنظام مالي جديد، يكون أكثر عدلا وتضامنا، لمواجهة التحديات العالمية المشتركة، ومن بينها الحد من الفقر ومواجهة التغيرات المناخية وحماية التنوع البيئي.

ويأمل المشاركون في الحدث المهم أن يتم التوصل إلى أهداف هذه القمة، وأن يتم بناء توافق جديد من أجل نظام مالي عالمي أكثر تضامنًا، يتيح صياغة مبادئ الإصلاحات المستقبلية وتحديد مسار نحو شراكة مالية أكثر توازنًا بين الجنوب والشمال.

ويمهد الطريق أيضًا لعقد اتفاقيات جديدة للحد من مشكلة تفاقم الديون، ويتيح لعدد أكبر من الدول الحصول على التمويل الذي تحتاجه من أجل الاستثمار في التنمية المستدامة والحفاظ على الطبيعة بشكل أفضل وخفض الانبعاثات الحرارية وحماية الشعوب من الأزمات البيئية، خاصة في المناطق الأكثر عرضة للأزمات.