محافظ كفر الشيخ فى الذكرى السابعة لوفاة زويل: ستظل أعماله خالدة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
السيدة انتصار السيسى تتوجه بالشكر والاعتزاز للمتطوعين فى الهلال الأحمر المصرى الحوار الوطنى يؤكد مساندته لمواقف القيادة السياسية الهادفة لحماية مصر وشعبها إتش سي تتوقع تثبيت سعر الفائدة في اجتماع البنك المركزي المصري المقبل البنك الدولي يتوقع نمو اقتصاد مصر بنسبة 4.2% خلال عام 2025 الأهلي يهزم شباب بلوزداد الجزائري 6 -1 ويعتلي صدارة مجموعته بدوري الأبطال إطلاق «تطبيق حماية المستهلك» للهواتف الذكية لسرعة حل مشكلات المواطنين سامي عبد الصادق: البنك الزراعي المصري نجح خلال الـ5 سنوات الماضية في مضاعفة حجم أعماله بنسبة 400% «الإسكان الاجتماعي»: بيع 700 ألف كراسة شروط لحجز وحدات «سكن لكل المصريين5» البورصة المصرية تخسر 7.3 مليار جنيه في ختام تعاملات الأحد الحكومة تستعد لإطلاق مبادرة تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي خلال أيام الرئيس السيسي يوجه باستمرار العمل على تطوير منظومة الطيران بشكل متكامل الاتحاد المصري للتأمين يستعرض جهود تعزيز التكنولوجيا الرقمية في القطاع

محافظات

محافظ كفر الشيخ فى الذكرى السابعة لوفاة زويل: ستظل أعماله خالدة

كفر الشيخ
كفر الشيخ

قال اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، حلت اليوم الأربعاء الموافق 2 من شهر أغسطس الحالي، الذكرى السابعة لوفاة العالم الجليل الكيميائى الدكتور أحمد زويل، الذى حصل على جائزة نوبل، وستظل أعماله خالدة وشاهدة على إنجازاته الغير مسبوقة عالميا، مؤكداً أن ابتكار زويل أثارت إعجاب العالم وأدخل المجتمع العلمي في زمن جديد لم تكن البشرية تتوقع أن تُدركه.

وأضاف محافظ كفر الشيخ، حصل زويل على 100 جائزة عالمية، وستظل جائزة نوبل هي الأشهر، كما حصل على وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى، وقلادة النيل العظمى وهي أرفع وسام مصري اعترافاً من الدولة المصرية بابن من أبنائها الذي لطالما افتخرت به في حياته وبعد رحيله.

ولافت محافظ كفر الشيخ أن ما قدمه زويل للبشرية سيعيش أبد الدهر، فإنجازاته أكثر من أن تحصى، وجهوده العلمية قطعت شوطاً كبيراً فى طريق التقدم العلمي، وقد منح البشرية باختراعه فرصاً عظيمةً من أجل اكتشاف العلم، مشيراً إلى أن العالم المصرى الجليل أحمد زويل وإن كان رحل بجسده فروحه باقيةً وعلمه باق.

واسمه وإنجازاته سُجلت فى التاريخ العلمي والإنساني بحروفٍ من نور، وكان زويل محبًا لوطنه وعاشقا لتراب أرض مصر ومهتماً بقضاياها، وكان يُصر على وضع علم مصر فى كل مكان يتواجد به، إن العالم الجليل لم يتأخر عندما نادته مصر، بل وشيد لأبنائها صرحاً علمياً عظيماً هو مدينة زويل، فرحم الله العالم المصرى الجليل، وجزاه الله خير الجزاء عن حياته التى قدمها للعلم والإنسانية.