محافظ كفر الشيخ فى الذكرى السابعة لوفاة زويل: ستظل أعماله خالدة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
فطريات فروة الرأس أسبابها وأعراضها وطرق العلاج والوقاية للحفاظ على صحة الشعر خبراء يحذرون من الخرافات والشائعات ويؤكدون استقرار الوضع الصحي في مصر فوائد السلمون الصحية كنز غذائي يدعم القلب والعين ويقي السرطان الصحة تكشف أسباب جفاف العين شتاءً وتقدم نصائح بسيطة للوقاية مصر تدين الهجوم المسلح في سيدني وتؤكد رفضها للعنف والتطرف شقيقة مريض الإيدز تنفي هياجه وتوضح ملابسات تقييده بمستشفى السلام نائب رئيس حزب الوعي: قانون تداول البيانات سيعزز الشفافية ويحد من الشائعات إبراهيم نجم: مبادرات ندوة الإفتاء نقلة نوعية في أدوات العمل الإفتائي الذكاء الاصطناعي يطرح تحديات كبيرة على الخصوصية والمحتوى الرقمي وزير الشباب والرياضة يفتتح نادي الرماية الجديد في الوادي الجديد أحمد السعدني يحقق تنوعًا فنيًا كبيرًا في 2025 استهداف سيارات ومركبات جنوب لبنان بثلاث غارات إسرائيلية اليوم

محافظات

محافظ كفر الشيخ فى الذكرى السابعة لوفاة زويل: ستظل أعماله خالدة

كفر الشيخ
كفر الشيخ

قال اللواء جمال نور الدين، محافظ كفر الشيخ، حلت اليوم الأربعاء الموافق 2 من شهر أغسطس الحالي، الذكرى السابعة لوفاة العالم الجليل الكيميائى الدكتور أحمد زويل، الذى حصل على جائزة نوبل، وستظل أعماله خالدة وشاهدة على إنجازاته الغير مسبوقة عالميا، مؤكداً أن ابتكار زويل أثارت إعجاب العالم وأدخل المجتمع العلمي في زمن جديد لم تكن البشرية تتوقع أن تُدركه.

وأضاف محافظ كفر الشيخ، حصل زويل على 100 جائزة عالمية، وستظل جائزة نوبل هي الأشهر، كما حصل على وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى، وقلادة النيل العظمى وهي أرفع وسام مصري اعترافاً من الدولة المصرية بابن من أبنائها الذي لطالما افتخرت به في حياته وبعد رحيله.

ولافت محافظ كفر الشيخ أن ما قدمه زويل للبشرية سيعيش أبد الدهر، فإنجازاته أكثر من أن تحصى، وجهوده العلمية قطعت شوطاً كبيراً فى طريق التقدم العلمي، وقد منح البشرية باختراعه فرصاً عظيمةً من أجل اكتشاف العلم، مشيراً إلى أن العالم المصرى الجليل أحمد زويل وإن كان رحل بجسده فروحه باقيةً وعلمه باق.

واسمه وإنجازاته سُجلت فى التاريخ العلمي والإنساني بحروفٍ من نور، وكان زويل محبًا لوطنه وعاشقا لتراب أرض مصر ومهتماً بقضاياها، وكان يُصر على وضع علم مصر فى كل مكان يتواجد به، إن العالم الجليل لم يتأخر عندما نادته مصر، بل وشيد لأبنائها صرحاً علمياً عظيماً هو مدينة زويل، فرحم الله العالم المصرى الجليل، وجزاه الله خير الجزاء عن حياته التى قدمها للعلم والإنسانية.