القمر الأزرق العملاق | الأرض تشهد ظاهرة لن تتكرر قبل عام 2032

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الأهلي يفوز على الجونة بثلاثية في الدوري الممتاز تراجع إيرادات قناة السويس بسبب أحداث البحر الأحمر الزراعة تعلن تجديد إعتماد المعمل المرجعي للرقابة على الإنتاج الداجني 11 خطوة تيسيرًا بقانون التصالح في مخالفات البناء مشروع ”واحة تجلي” للزيوت والأعشاب.. مقومات سياحية على أرض السلام محافظة الجيزة: دعم قطاع هضبة الأهرام بمنظومة طلمبات بيان مصر في الدورة 15 لمؤتمر القمة الإسلامي الصين تطلق ”مسبار فضائي” لاكتشاف الفضاء حبس مسئول بوزارة الزراعة لاتهامه بالرشوة مقتل 56 شخصا فى فيضانات جنوب البرازيل 14 قتيلا جراء فيضانات وانهيارات أرضية في إندونيسيا الأطفال المولودين بعد حمل بمساعدة طبية يواجهون خطر الإصابة بسرطان الدم

وثائقى

القمر الأزرق العملاق | الأرض تشهد ظاهرة لن تتكرر قبل عام 2032

القمر الأزرق العملاق
القمر الأزرق العملاق

تحدث ظاهرة فلكية نادرة غدًا، وهي القمر الأزرق العملاق، وهذه الظاهرة لن تتكرر حتى عام 2032.

يشير مصطلح "القمر الأزرق" إلى وجود قمرين كاملين في شهر واحد، وهو حدث نادر يثير اهتمام الناس.

وفي يوم الخميس المقبل، سيكتمل القمر الأزرق في الساعة الثالثة و37 دقيقة صباحًا بتوقيت محلي.

سيكون القمر مشرقًا بمعنى أن نسبة لمعانه ستكون 100%، وسيظل مرئيًا في السماء طوال الليل حتى يغرب مع شروق الشمس في صباح اليوم التالي.

يعتبر هذا القمر الأزرق العملاق الثالث من أربعة أقمار عملاقة ستحدث تباعًا حتى سبتمبر المقبل.

ويظهر القمر أكبر حجمًا وأكثر إشراقًا من المعتاد بسبب وجوده في المنطقة الحضيضية لمداره حول الأرض، وهي المنطقة الأقرب إليها نسبيًا.

عندما يحدث القمر الأزرق، يظهر لنا كأنه بدر في فترة تمتد من 30 أغسطس إلى 1 سبتمبر.

ويرجع ذلك إلى صعوبة تمييز الاختلاف الطفيف في حجم دائرة القمر بالعين المجردة.

يتم تعريف القمر الأزرق عادة على أنه البدر الثاني في شهر واحد من التقويم الميلادي.

وهذا يحدث في المتوسط كل عامين أو ثلاثة أعوام. وبناءً على هذا التعريف، يحدث حوالي ثلاثة أقمار زرقاء كل عشر سنوات تقريبًا.

يشدد الخبراء على أن وقت اكتمال القمر هو الوقت المثالي لمشاهدة التضاريس والبراكين والحفر النيزكية على سطح القمر باستخدام النظارات الخاصة والتلسكوبات الصغيرة.

وينصح هواة الفلك الراغبين في رصد ومتابعة تلك الظواهر الفلكية بالتوجه إلى السواحل والحقول والصحاري والبراري والجبال للاستمتاع بالمشاهدة.