فيديو | استغاثة للصحة لإنقاذ شاب يعاني من ضمور العضلات

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
القائد العام للقوات المسلحة يلتقى عدد من مقاتلى القوات الجوية القوات البحرية توقع عقد اتفاق مع إدارة الهيدروجرافيا البحرية الفرنسية اطلاق الخطة القومية للصحة الواحدة والإطار الإستراتيجي للتكيف الصحي مع التغييرات المناخية محافظ البنك المركزى يشارك فى الاجتماع السنوى لصندوق النقد العربى رئيس الوزراء يستعرض مع جهاز حماية المنافسة الجهود على المستوى الدولي وزير العمل يُسلم 25 عقد عمل لذوي همم إحلال وتجديد وصيانة وتطوير 1137 مسجدًا وفرش 2400 مسجدًا خلال 2024 وزير الشباب والرياضة يبحث التعاون الثنائي مع سفير كوريا الجنوبية أوجه التعاون وزير الكهرباء: 7,6 مليار جنيه حجم الاستثمارات وخفض الفقد الفنى إلى 3.38% جورج وسوف ونجوى كرم ومروان خوري يجتمعون بحفل واحد ليلة رأس السنة وزير الإسكان يتابع مع ”سيتي إيدج” موقف تسويق الوحدات بالمدن الجديدة وزير التعليم العالي يشهد افتتاح المنتدى الاقتصادي لجامعة النهضة

توك شو

فيديو | استغاثة للصحة لإنقاذ شاب يعاني من ضمور العضلات

ضمور عضلات
ضمور عضلات

ناشدت الإعلامية عزة مصطفى، الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة ومؤسسة حياة كريمة، بضرورة التدخل لعلاج الشاب محمود عبد الكريم، ابن منطقة شبرا، صاحب الـ32 سنة لمساعدته على عودته للحياة مرة أخرى بعد إصابته بضمور العضلات الذي أصيب به اللاعب مؤمن زكريا، لاعب الأهلي السابق.

وأشارت الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، إلى أن حالة الشاب محمود تسوء يوما تلو الآخر؛ لأن المرض تكلفة علاج كبيرة جدا، منوهة أنه يشهد حالة حب ودعم من جيرانه لمساندته، خاصة أنه يعمل مدرس فلسفة ولديه صيت واسع في منطقته.

ووصفت والدة الشاب محمود عبد الكريم حالة ابنها قائلة: بعد 6 شهور من الزواج بدأت قدم محمود تقف ومفيش حركة في أعضاء الجسم، وتطورت الحالة من حيث رعشة في الجسم كامل، ملوش علاج وهيقعد على كرسي.

وتابعت والدة محمود المصاب بضمور العضلات: «ابني مبقاش قادر يبلع أو يأكل ويتنفس أو ينام، صرف على نفسه في السنة دي كل اللي يملكه».

من ناحيته أوضح شقيق محمود أن علاج ضمور العضلات يتكلف نحو 160 ألف دولار للحقنة الواحدة، يؤخذ سنويا لوقف تطور المرض.

واختتم باكيا: المرض تمكن من محمود بشكل كبير جدا، وسيرته طيبة وسط أهله وأصحابه، وصعبان عليا أشيل أخويا الصغير، ولما أنا أشيله مين هيشيلة؟».