ترقبوا اليوم | ظاهرة فلكية مثيرة بطلها كوكب عطارد

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
خروج الالاف في مظاهرات حاشدة بكندا دعمًا لفلسطين النيابة العامة تحيل 5 متهمين للمحاكمة في واقعة اللاعب مؤمن زكريا الشارقة للكتاب: 157 ناشرا يشاركون بالدورة التدريبية للناشرين العرب والإفريقية نوفمبر المقبل الهباش: نتنياهو يمضي في تنفيذ مخططاته الرامية لتصفيةالقضية الفلسطينية المنطقة الشمالية العسكرية تطلق المرحلة الثالثة من حملة ” بلدك معاك ” لدعم الأسر الأولى بالرعاية وزير الطيران يتفقد مطار العلمين الدولي لمتابعة حركة التشغيل ومعاينة المواقع التوسعية بالمطار وزير الخارجية يجرى اتصالاً هاتفيًا مع نظيره البريطاني لبحث التطورات المتسارعة في لبنان نائب وزير الصحة يتفقد مستشفى المنيرة العام ويوجه بصرف مكافأة مالية وزارة النقل: انطلاق التشغيل التجريبي لقطار التنمية في ربوع سيناء (خط سكة حديد الفردان–بئر العبد) تمهيدا لافتتاحه رسميا خلال الفترة القادمة هيئة الرعاية الصحية تعلن نجاح عمليتين جديدتين لزراعة القوقعة بمجمع الإسماعيلية الطبي وزير الكهرباء: إعادة هيكلة الشركة المصرية كمشغل مستقل لمنظومة نقل الكهرباء انعقاد الاجتماع الأول للمجموعة الوزارية لريادة الأعمال برئاسة وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية التعاون الدولي

وثائقى

ترقبوا اليوم | ظاهرة فلكية مثيرة بطلها كوكب عطارد

عطارد
عطارد

في اليوم الأربعاء الموافق 06 سبتمبر 2023، يمر كوكب عطارد بالقرب من الشمس في السماء في ظاهرة تسمى الاقتران الداخلي.

هذا الاقتران الداخلي يحدث عندما يكون عطارد على الجانب القريب من نظامنا الشمسي بالنسبة للأرض.

يتوقع أن يحدث الاقتران الداخلي في تمام الساعة 11:04 صباحًا بتوقيت جرينتش.

ووفقًا لتقرير صادر عن الجمعية الفلكية بجدة، يحدث هذا الاقتران الداخلي مرة واحدة في كل دورة اقترانية لعطارد التي تستغرق حوالي 116 يومًا.

يعتبر هذا الحدث نهاية ظهور عطارد في سماء المساء وبداية ظهوره في سماء الفجر خلال الأسابيع القليلة القادمة.

وعندما يكون عطارد على أقرب مسافة ظاهرية من الشمس، سيكون على بُعد حوالي 3 درجات فقط منه.

هذا يعني أنه سيكون غير قابل للرصد تمامًا لعدة أسابيع نظرًا لطمسه في وهج الشمس.

بالإضافة إلى ذلك، سيصل عطارد إلى نقطة الحضيض، وهي أقرب مسافة إلينا، تقريبًا في نفس الوقت.

سيكون في الجانب نفسه من النظام الشمسي بالنسبة للأرض وسيكون على بُعد حوالي 0.64 وحدة فلكية (95,742,637 كيلومتر) منا.

نظرًا لذلك، سيكون حجمه الزاوي كبيرًا، وإذا تمكنا من رصده، فسيبدو قطره حوالي 10.6 ثانية قوسية، وسيظهر قرصه غير مضاء تمامًا.