وزيرة خارجية ليبيا فى صالون حلاقة تركي

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الرياضة يشهد احتفالية وزارة الخارجية والهجرة باليوم العالمى لحقوق الإنسان تطوير التعليم بالوزراء يبحث مع العربي للطفولة بدء تنفيذ مشروع روضات «جيل ألفا» ترامب يعلن ترشيح الملياردير ستيفن فاينبرج لمنصب نائب وزير الدفاع وزير الرياضة: استخدام التكنولوجيا الحديثة جزء أساسي في استراتيجية تطوير القطاع الرياضي وزيرة التخطيط تُتابع مع المدير الإقليمي للبنك الدولي جهود دفع معدلات النمو والتشغيل وزير الإسكان يتابع سير العمل بهيئة المجتمعات العمرانية وزير الرياضة يهنئ نظيره الكويتي لاستضافة خليجي 26 الرعاية الصحية: تحسن معدلات الشفاء بوحدات الرعاية المركزة في مستشفيات الهيئة إلى 82.8% وزير الشئون النيابية: مجلس الشيوخ يؤكد مجددًا دوره كبيت خبرة في مناقشة القوانين الحيوية وزارة الصحة تعلن اعتماد أول منشأة رعاية أولية بالبحيرة وزيرا الاسكان والبيئة يبحثان التعاون في عددا من الملفات المشتركة وزيرتا التنمية والتضامن تبحثان أليات رفع كفاءة منازل الفئات الأولي بالرعاية بقري”حياة كريمة”

شئون عربية

وزيرة خارجية ليبيا فى صالون حلاقة تركي

وزيرة خارجية ليبيا
وزيرة خارجية ليبيا

وسط الحالة الكارثية التى تشهدها البلاد، عاد اسم ليلى المنقوش وزيرة الخارجية الليبية السابقة، والتى أثارت بلبلة قبل أسابيع بعد أن التقت بنظيرها الإسرائيلى إيلى كوهين فى روما، ليتصدر واجهة الأحداث، بعدما نشر صحفى ليبى عبر حسابه على «إكس» صورة للمنقوش، زاعماً أنها فى صالون تزيين للشعر بتركيا.

إعصار دانيال في ليبيا

وعلق الصحفى خليل الحاسى على الصورة بالقول: أنشر حصريا صورة حديثة اليوم لوزيرة الخارجية نجلاء المنقوش فى أغلى مزين فى تركيا من المال العام.

وتضاربت الآراء بشأن الصورة التى تم تداولها على نطاق واسع، بين منتقد لهذا التصرف وسط المصيبة التى غرقت بها البلاد جراء الفيضانات وبين مدافع رأى أن تصرفها عادي ولا يجوز التدخل فى شؤون الناس الخاصة.

وشكك البعض فى الأمر، لافتين إلى أنها قد تكون قديمة لأنه من غير المعقول أن تتزين وشعبها يموت، بينما أكد آخرون أنها حقيقية خاصة بعدما أفادت تقارير أنها فرت إلى تركيا.

وكانت عاصفة قوية قد ضربت الأحد 10 سبتمبر شمال شرقيّ ليبيا، وأدت الأمطار الغزيرة بكميات هائلة إلى انهيار سدّين فى درنة، ما سبّب تدفّق المياه بقوة فى مجرى نهر يكون عادة جافاً، وجرفت معها أجزاءً من المدينة بأبنيتها وبناها التحتية. وتدفقت المياه بارتفاع أمتار عدة، وحطمت الجسور التى تربط شرق المدينة بغربها.