لماذا أحالت المحكمة المتهمين في قضية «طبيب الساحل» للمفتى؟

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الرياضة يشهد مباراة مصر والمجر ضمن منافسات المجموعة العالمية الاولى لكأس ديفيز استشاري قلب وأوعية دموية يحذر لاعبي كمال الأجسام من تناول المنشطات 8 ملايين جنيه.. حصيلة قضايا تجارة العملة خلال 24 ساعة حبس عامل أطلق الرصاص على مزارع بسبب خلافات الجيرة في سوهاج حصاد وزارة الزراعة في اسبوع.. فيديو وزير الثقافة يستعرض التحديات التي تُواجه الصناعات الثقافية الرقمية خلال اجتماعٍ موسعٍ مع رؤساء وفود ”منتدى سانت بطرسبرج للثقافات المتحدة” نائب وزير الإسكان يبحث مع مسئولي ”وزارة التخطيط والتعاون الدولي ” أفضل آليات التمويل لبعض المشروعات القومية بالتعاون مع شركاء التنمية المشاط تبحث مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP مُختلف ملفات التعاون المشترك سويلم يتفقد حالة الرى بمحافظة القليوبية ويلتقى بالمزارعين لتقييم الموسم الصيفى على أرض الواقع الإمارات تنفذ إجلاء طبيًا عاجلًا لــ252 مصابًا برفقة عائلاتهم من غزة الكرملين: تصريحات بوتين حول عواقب استخدام الأسلحة الغربية لضرب العمق الروسي واضحة البنتاجون: حاملة الطائرات ”روزفلت” غادرت الشرق الأوسط

أحكام قضائية

لماذا أحالت المحكمة المتهمين في قضية «طبيب الساحل» للمفتى؟

قضية طبيب الساحل
قضية طبيب الساحل

تقترب محكمة جنايات القاهرة من الوصول إلى نهاية قضية طبيب الساحل، حيث تم إحالة المتهمين الثلاثة في القضية للمفتي للحصول على الرأي الشرعي بشأن إعدامهم.

تم استخدام المادة 381 من قانون الإجراءات الجنائية في إحالة المتهمين إلى المفتي، والتي تنص على أن جميع الأحكام المقررة في الجنح والمخالفات يجب أن يتم متابعتها أمام محاكم الجنايات، ما لم ينص القانون على خلاف ذلك.

ووفقًا للقانون، لا يجوز لمحكمة الجنايات أن تصدر حكمًا بالإعدام إلا بإجماع أعضائها، ويجب عليها أن تستشير المفتي قبل إصدار هذا الحكم، ويجب إرسال أوراق القضية إلى المفتي.

وفي حال عدم وصول رأي المفتي إلى المحكمة خلال العشرة أيام التالية لإرسال الأوراق إليه، يصدر الحكم في الدعوى. وفي حالة غياب المفتي أو وجود منع ينعقد بوزارة العدل بقرار من الوزير شخص يقوم بمهامه.

تقرر حبس الطبيب والعامل لديه بعيادته والمحامية احتياطيًا على ذمة التحقيقات التي تجري معهم، بتهمة قتل الطبيب أسامة توفيق عمدًا ومع سبق الإصرار، بالإضافة إلى سرقته بالإكراه.

اعترف المتهمون بتخطيطهم لاستدراج الطبيب وتخديره لسرقته، ثم قاموا بدفنه في حفرة في عيادته بعد وفاته نتيجة التخدير.