أسعار النفط اليوم: 91.67 دولار لخام برنت و88.56 دولار للخام الأمريكى

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
قوات الدفاع الشعبى والعسكرى تنظم عدداً من الأنشطة والفعاليات القوات المسلحة تنظم اليوم العلمى للأطراف الصناعية بمركز الطب الطبيعى القوات البحرية تشارك فى إنقاذ عدد من الأفراد بنطاق البحر الأحمر الخارجية يجتمع مع وزير التجـارة الخارجية لشمال مقدونيا الخميس.. وزارة الثقافة تُناقش ”مناهضة العنف ضد المرأة” بملتقى الهناجر الثقافي مصر تُشارك في النسخة الثانية من معرض ”بَنان” للحِرف اليدوية بالرياض ميناء دمياط يتعامل مع 34 سفينة بضائع عامة «حياة كريمة» تُعيد الأمل إلى مواطني برج العرب تأجيل محاكمة شاعر رابعة طارق عربان بتهمة الشروع في قتل ضابط والتخطيط لأعمال إرهابية دوري أبطال إفريقيا.. كولر: درسنا إستاد أبيدجان جيدًا ولا ”نشبع” من البطولات رئيس الوزراء يشهد افتتاح معرض الملتقى الدولي للصناعة في نسخته الثالثة التخطيط تستقبل نائب رئيس مؤسسة التمويل الدولية لمنطقة أفريقيا

اقتصاد

أسعار النفط اليوم: 91.67 دولار لخام برنت و88.56 دولار للخام الأمريكى

أسعار النفط
أسعار النفط

سجلت أسعار النفط اليوم الأربعاء ارتفاعًا، حيث وصل سعر البرميل الواحد من خام برنت، القياس العالمي، إلى 91.67 دولار في العقود الآجلة، بينما وصل سعر البرميل الواحد من خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى 88.56 دولار في العقود الآجلة.

تواجه أوروبا تحديات متزايدة في الوقت الحالي، حيث يعاني القارة من ارتفاع أسعار السلع والخدمات والتضخم المرتفع.

لذلك، قامت الحكومات بتنفيذ إجراءات صارمة لمكافحة ارتفاع الأسعار.

وأعلنت البنوك المركزية أنها ستحافظ على سياسات الفائدة المرتفعة طالما كان ذلك ضروريًا.

ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة "الاكونومستا" الإسبانية، فإن أسعار الغذاء والطاقة لا تزال تشهد تقلبات كبيرة وعدم استقرار، على الرغم من استقرار معدل التضخم بشكل عام.

وهذا يجعل البنوك المركزية مصرة على الاحتفاظ بأسعار الفائدة مرتفعة، مما يثير مخاوف بشأن تأثيرها على الاستثمارات العامة والخاصة.

وأشار فيليب لين، عضو البنك المركزي الأوروبي، إلى أن قرار رفع أسعار الفائدة استغرق وقتًا أطول بالمقارنة مع قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، نظرًا لعدة عوامل.

وأوضح أن الطلب لعب دورًا أكبر في زيادة التضخم داخل الولايات المتحدة، مما دفع الاحتياطي الفيدرالي إلى اتخاذ إجراءات تشديد السياسة النقدية.

وتوقع أن يعود التضخم إلى المستويات المستهدفة في عام 2025، ومن قبل ذلك الحين، سيشهد الأجور الاسمية نموًا، مما يسمح للعمال بتعويض بعض الخسائر في الدخل الحقيقي.

ونظرًا لأن السياسات التقشفية قد تؤدي إلى ضعف الطلب المحلي، فإن هوامش الأرباح للشركات يجب أن تتأثر وتساعد في تخفيف تأثير نمو الأجور على التضخم بشكل أسرع.

يشير الخبراء إلى أن التحولات العالمية قد تزيد من تعقيد مشاكل النمو في أوروبا، وعلى سبيل المثال، تسببت الأزمة الصحية والمشاكل المستمرة في إمدادات الطاقة، زادت العقبات الهيكلية في أوروبا تعاني سلاسل التوريد وتزيد تكاليف الإنتاج.

والآن، تواجه الدول الأوروبية تحديات هيكلية جديدة ناتجة عن التغيرات الجيوسياسية، وتغير المناخ، وضرورة التكيف مع التكنولوجيا الجديدة، مثل صناعة السيارات.