تاج للمساهمين.. فكرة جديدة لضرب الشركات الأمريكية في البورصة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
عودة الدوريات الأوروبية بعد التوقف الدولي.. الإثارة تشتعل مجددًا موعد مباراة منتخب الشباب أمام تونس في تصفيات شمال إفريقيا الأوقاف: قافلة دعوية للأئمة والواعظات ولقاء الأطفال بالدقهلية موعد مباراة الزمالك والمصري بالدوري الممتاز.. القنوات الناقلة العثور على جثة ربة منزل وطفلها بأبو النمرس إخلاء البوابة الجنوبية لمطار جاتويك في لندن على خلفية حدث أمني قوات روسيا تتقدم شرق أوكرانيا استشهاد 3 مسعفين في غارة إسرائيلية جنوب لبنان حركة الحاويات في ميناء دمياط: 611 حاوية مكافئة و 368 واردة اتحاد الكرة يضع مع الهيئة الوطنية للإعلام قواعد عمل المخرجين والمصورين في المباريات الأوراق المطلوبة لتوصيل الغاز للمنازل بدون مقدم أو فوائد وزير الخارجية ينقل رسالة الرئيس السيسي إلى نظيره الكونغولي

تقارير وتحقيقات

تاج للمساهمين.. فكرة جديدة لضرب الشركات الأمريكية في البورصة

منتجات
منتجات

تاج “هاشتاج” للمساهمين باسم الشركات أو المنتجات الأمريكية المقاطعة، عبر السوشيال ميديا لغلق فرصة بيع أسهمها في البورصة، وهو اقترح ابتكره أحد رواد أنستجرام، لتكبيد هذه الشركات أكبر خسارة ممكنة وتزود تأثير المقاطعة بشكل كبير.

لتعريف المساهمين بالسمعة السيئة للشركة

والهدف من عمل تاج بأسم الشركة المالكة للمنتج، أن مستثمري ومشتري الأسهم في هذه الشركات، سوف يكون لديهم فكرة مسبقة قبل شراء أسهم الشركة في البورصة، نظرا للسمعة السيئة التي أصبحت عليها الشركة وحالة الرفض لها في الأسواق.

لذلك فكرة التاج سوف تسهل الأمر على المستثمرين في التعرف على الشركات المناسبة من الغير مناسبة لشراء أسهمها في البورصة.

حملات مقاطعة للمنتجات الداعمة لإسرائيل

وشنت الدول العربية حملة مقاطعة للمنتجات الداعمة لإسرائيل، مما أثر ذلك بشكل كبير على حركة مبيعات كبرى الشركات العالمية، وتراجع حصصها البيعية داخل السوق المصرية، وتعرض بعضها لخسائر فادحة نتيجة المقاطعة من قبل المواطنين والدعوات المستمرة على صفحات السوشيال ميديا طوال الأسابيع الماضية.

واضطرت تلك الشركات خلال فترة تراجع مبيعاتها إلى خفض الأسعار وتقديم عروض تنافسية، ووصلت العروض إلى تخفيضات تقدم للجمهور لأول مرة .

ولجأت بعض الشركات العالمية بعد حملات المقاطعة بادعاء أنها مصرية، وحملت بعض البيانات ما يشبه التبرؤ الكامل من التبعية لأي علامة أجنبية، وأصبح الأساس في إعلانات المنتجات على مواقع التواصل الاجتماعي هو الإعلان عن مؤسسها المصري.