مدرسة روسية تسمح للتلاميذ بتصنيع أجزاء من قذائف المدفعية

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزير الإسكان: جولات تفقدية لمسئولي الوزارة وأجهزة المدن لدفع العمل بمشروعات ”سكن لكل المصريين” التعليم العالي: مكتب التنسيق يعلن تسجيل 15000 طالب وطالبة في اختبارات القدرات للثانوية العامة المصرية التنمية المحلية تتابع موقف تنفيذ وتشغيل مشروعات حياة كريمة بالمحافظات الريف المصرى توقع مذكرة تفاهم مع الجامعة المصرية الروسية التعاون الدولى تلتقى رئيس البنك الدولي على هامش اجتماعات مجموعة العشرين التفاصيل الكاملة لـ حريق العتبة والقبض على المتسبب  أسعار صرف العملات الأجنبية اليوم السبت  اسعار الذهب فى الصاغة المصرية بالتزامن مع الإجازة الأسبوعية الحصاد الأسبوعي لرصد أنشطة وزارة الأوقاف الإسكان يُصدر 26 قرارا لإزالة التعديات بمدينة القاهرة الجديدة والساحل الشمالي الغربي وزير المالية يبحث مع مدير عام صندوق النقد الدولي المراجعة الثالثة لبرنامج الإصلاح الاقتصادى المصرى حفلات صنع المال للمبتدئين في عام 2024

توك شو

مدرسة روسية تسمح للتلاميذ بتصنيع أجزاء من قذائف المدفعية

الحرب الروسية
الحرب الروسية

ذكرت تقارير إعلامية أن تلاميذ في مدرسة بجمهورية تتارستان الروسية يقومون بتصنيع أجزاء من قذائف المدفعية لاستخدامها في حرب روسيا ضد أوكرانيا كجزء من فريق عمل.

وقال مراسل للتلفزيون المحلي في تقريره عن الدروس إن "ما يبدو للوهلة الأولى وكأنه لعبة طفل يؤدي في الواقع وظيفة مهمة للغاية... حيث تساعد المثبتات القذيفة على الطيران مباشرة إلى الهدف دون أن تنقلب في الهواء".

كما نشرت صحيفة "موسكو تايمز" الوطنية المستقلة تقريرا عن القضية أمس الخميس.

وبحسب التقرير، يجري داخل المدرسة أيضا إنتاج الضمادات لعلاج الجروح النازفة بشدة وحاويات لأمبولات مسكنات الألم. ويجري إنتاج النماذج الخاصة بها باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد في المركز الترفيهي المحلي للأطفال في بلدة ماماديش الصغيرة، على بعد 170 كيلومترا شرق مدينة كازان الكبرى.

ويجري في روسيا الإشارة إلى الحرب ضد أوكرانيا، التي أمر بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قبل أكثر من 21 شهرا، على أنها "عملية عسكرية خاصة".

وخلال هذا الوقت، تم بالفعل إعادة تنظيم التدريس في معظم المدارس الروسية بشكل كبير. على سبيل المثال، تمت إضافة العلوم العسكرية مرة أخرى إلى جدول الدراسة، وهناك أيضا موضوع يسمى "نقاشات حول الأمور المهمة"، حيث من المفترض أن يقوم المعلمون خلالها بتعريف الأطفال بالنهج السياسي للكرملين.

وجرى توسيع المواد التاريخية لتشمل فصلا خاصا عن الحرب في أوكرانيا. ويجري تعليم التلاميذ الضرورة المزعومة للهجوم الروسي.