الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافئة مقابل معلومات عن “القطة السوداء”

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
عاجل.. الطيران الإسرائيلي يشن غارات على بلدتي ياطر وصربين في لبنان إسرائيل: عائلات المحتجزين في غزة يدعون لإنهاء الحرب المشدد 10 سنوات لمهندس قتل شخص في مشاجرة بالعبور اندلاع حريق هائل فى مركز عيون بمنطقة العجوزة دعوات لاستثمار وتوظيف تراث سيناء الثقافي والطبيعي واللامادي التموين تعلن تخفيض أسعار زيوت الطعام 36% والألبان 15% تموين القاهرة: توريد 1455 طن قمح بـنطاق المحافظة من أول الموسم حقيقة وجود قصور في عدد العاملين بمطار القاهرة رانيا يوسف تنتهى من تصوير ” جريمة منتصف الليل” روسيا تهدد بالرد إذا صودرت أموالها في الغرب استهداف منشآت الطاقة الأوكرانية بصواريخ ”كروز” ”حشرات الزيز الصاخبة” تجتاح غابات أمريكا وضواحيها

منوعات

الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافئة مقابل معلومات عن “القطة السوداء”

القطة السوداء
القطة السوداء

عرضت وزارة الخارجية الأميركية، ، مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار مقابل معلومات عن مجموعة برامج الفدية المعروفة باسم “القطة السوداء” أو “بلاك كات”.

وقد اخترقت هذه المجموعة وحدة التكنولوجيا التابعة لمجموعة “يونايتد هيلث”، وعطلت مدفوعات التأمين في أنحاء البلاد.

وقالت الوزارة في بيان المكافأة: “اخترقت مجموعة خدمة برامج الفدية بلاك كات (المعروفة أيضا باسم ألف في) شبكات الكمبيوتر لقطاعات البنية التحتية الحيوية في الولايات المتحدة، وفي جميع أنحاء العالم”.

وقالت شركة يونايتد هيلث الأسبوع الماضي إنها بدأت في تلبية المطالبات الطبية المتراكمة بأكثر من 14 مليار دولار، بعدما أعادت خدماتها إلى العمل عقب الهجوم الإلكتروني، الذي تسبب في اضطراب واسع النطاق بدأ في أواخر فبراير.

وتلعب وحدة التكنولوجيا التابعة لشركة “يونايتد هيلث كير” دوراً أساسياً في معالجة المدفوعات من شركات التأمين إلى الشركات الطبية، وقد أدى الانقطاع الناجم عن الهجوم الإلكتروني في بعض الحالات إلى دفع المرضى والأطباء قيمة الخدمات الطبية.

وكان الهجوم بالغ التأثير على مراكز صحة مجتمعية تخدم أكثر من 30 مليون مريض من الفقراء وغير المؤمن عليهم.

وقال القراصنة في وقت سابق من هذا الشهر إن الشركة دفعت فدية قدرها 22 مليون دولار في محاولة لاستعادة أنظمتها، دون الإعلان عما إذا كانوا قد أعادوا خدمات الشركة بعد تلقي الأموال.

وبعد فترة وجيزة من الاختراق، وضعت المجموعة بيانا مزيفا على موقعها الإلكتروني، زعمت فيه أن السلطات تمكنت من وضع يدها على أنشطتها، وذلك في محاولة لإعطاء انطباع بأن عملياتها توقفت.