اكتشاف أكبر تجمع للشعب المرجانية في العالم في مثل هذا اليوم

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
اليوم ذكرى ميلاد ”دنجوان السينما المصرية” كمال الشناوي ”الحذاء الذهبي”.. عمرو سلامة يشوق الجمهور لحلقة الليلة من ”ساعته وتاريخه” إغلاق ميناء البرلس وسواحل كفر الشيخ لسوء الأحوال الجوية مواعيد مباريات اليوم والقنوات الناقلة ضبط 36 طن دقيق مدعم قبل بيعها فى السوق السوداء ضبط 11 مليون جنية في قضايا اتجار بالنقد الاجنبي خلال 24 ساعة الرعاية الصحية: إنشاء أول مركز متخصص في علوم الطب الاتصالي وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في مصر غدًا.. قطع المياه لمدة 6 ساعات عن عدد من المناطق بالجيزة الإنتاج الإعلامي: تقديم كافة التسهيلات للطلاب المغتربين للمساهمة في تعزيز ترابطهم بالوطن الأم هجوم إلكتروني يستهدف تأخير الرحلات بالخطوط الجوية اليابانية وزير الأمن الإسرائيلي يقود اقتحام المستعمرين للمسجد الأقصي فى أول أيام عيد ”الحانوكاة” رئيس جهاز مدينة قنا الجديدة يتفقد المرافق بمنطقة التوسعات بالامتداد الشرقي 

منوعات

اكتشاف أكبر تجمع للشعب المرجانية في العالم في مثل هذا اليوم

اكتشاف اكبر تجمع للشعب المرجانية في العالم
اكتشاف اكبر تجمع للشعب المرجانية في العالم

في مثل هذا اليوم 11/6/1770 حدث اكتشاف " الحيد المرجاني العظيم" من خلال المستكشف البريطاني جيمس كوك وكان الاكتشاف على سواحل أستراليا، وذلك أثناء رحلته على استراليا، وهو أكبر تجمع للشعاب المرجانية في العالم.

اكتشاف الحيد المرجاني العظيم عام 1770

يعد هذا الاكتشاف تاريخيا هاما لأسبابٍ عديدة:

  1. أنه أظهر تنوعًا هائلًا للحياة البحرية، حيث كشف عن عالم غنيّ بالشعاب المرجانية والأسماك الملونة.
  2. وضع أستراليا على الخارطة، حيث أثار اكتشاف الحيد المرجاني الاهتمام باستكشافها.
  3. أهمية بيئية، حيث يلعب دورًا هامًا في حماية السواحل وتوفير موطنًا لآلاف الأنواع من الكائنات الحية.
  4. حقائق هامة عن الحيد المرجاني العظيم.

يُعتبر أكبر تجمع للشعاب المرجانية في العالم، حيث يمتد لمسافة 2300 كيلومتر على طول الساحل الشرقي لأستراليا.

يتكون من أكثر من 2900 شعاب مرجانية و 900 جزيرة.

يُعدّ موطنًا لأكثر من 1500 نوع من الأسماك و 400 نوع من المرجان.

يُشكل وجهة سياحية مهمة تجذب ملايين الزوار سنويًا.

للأسف، يواجه الحيد المرجاني العظيم اليوم العديد من التهديدات، مثل تغير المناخ والتلوث والصيد الجائر.

مما يتطلب حماية هذا النظام البيئي الفريد من نوعه، لضمان استدامته للأجيال القادمة