ألف صوت يصدح في أوبرا باستيل الباريسية تحاكي أجواء الملاعب

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
أبو الغيط يفتتح الأسبوع العربي للتنمية المستدامة في نسخته الخامسة.. الأحد قائمة غيابات الأهلي قبل مواجهة الاتحاد السكندري بالتزامن مع العيد القومى.. سلطنة عُمان تواصل تحقيق إنجازات التنمية الشاملة نصائح للحفاظ على بطارية هاتفك أثناء السفر وزير الدفاع الأمريكي: نشن هجمات ضد الحوثيين للدفاع عن أنفسنا حجز المؤلف بشير الديك فى العناية المركزة يسرا تتصدر الترند بعد ظهورها الأول في مهرجان القاهرة السينمائي قناة السويس تضع حجر الأساس لمشروع إروغلو إيجيبت للملابس الجاهزة بالقنطرة غرب الموافقة على تعديل أحكام قانون الكهرباء رقم 87 لسنة 2015 إنشاء منطقة حرة خاصة باسم شركة ”إل تي لخدمات الجينز” الوزراء يوافق على اتفاقيتين لشراء الطاقة باجمالى 1200 ميجاوات إصابة 10 أشخاص في حادث مروري بطريق أسيوط الغربى

منوعات

ألف صوت يصدح في أوبرا باستيل الباريسية تحاكي أجواء الملاعب

أوبرا باستيل الباريسية
أوبرا باستيل الباريسية

يتردد ألف صوت في القاعة الكبيرة لدار أوبرا الباستيل في باريس في ما يشبه أجواء الملاعب الرياضية، حيث أجري أمس السبت، أحد آخر التمرينات على "كراود آوت" ("Crowd Out")، وهي مسرحية خارجة عن المألوف مستوحاة من عالم الرياضة.

وسعى مؤلف المسرحية، الأميركي ديفيد لانج، إلى الحصول على "أصوات" و"أناشيد لمشجعي كرة القدم"، و"من هذه المادة الثقافية الشعبية، صنع مسرحية تتمتع بهذا المقدار من الشعبية لكونها منجزة بمشاركة هواة"، كما قالت لوكالة فرانس برس ميريام معزوزي، مديرة أكاديمية أوبرا باريس.

ومن المقرر أن تُعرض المسرحية أمام الجمهور الإثنين، كجزء من الأولمبياد الثقافي الذي يقام قبل أسابيع من انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في باريس، لكن سبق أن قُدّم العرض في أماكن أخرى من العالم خلال السنوات الماضية، على سبيل المثال في لوس أنجليس بالولايات المتحدة أو في مونبلييه في جنوب فرنسا.

ومن بين المشاركين، يأتي البعض من جوقات للهواة أو للمحترفين، أو حتى من برامج التعليم الفني والثقافي المختلفة في الأكاديمية. وأصغر المشاركين هم تلامذة في المرحلة المتوسطة، بحسب دار الأوبرا.

ويتوزع أعضاء الجوقة على خشبة المسرح وفي صفوف الجمهور أيضاً، ويغنون بقيادة مديري الجوقة، ويتحدثون، ويهمسون، ويصفقون بأيديهم على الإيقاع، ويؤدون الحركات، أحياناً في مجموعات مختلفة، وأحياناً أخرى بصورة جماعية.

وتسمح هذه المسرحية تالياً بإظهار أن "المشروع الذي يجمع أشخاصاً متنوعين للغاية، من أصول اجتماعية وثقافية ومهنية مختلفة جداً، يمكن أن ينجح"، وفق ميريام معزوزي.