ألف صوت يصدح في أوبرا باستيل الباريسية تحاكي أجواء الملاعب

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الأهلي يضمن الحصول على 900 ألف دولار بعد التأهل لربع نهائى دوري الأبطال الخرطوم تشهد انقطاعا تاما للاتصالات وسط معارك عنيفة وزير خارجية إيطاليا: هناك ضرورة للتوصل لحل سريع لإنهاء حرب غزة وزارة الأوقاف تحيي ذكرى وفاة القارئ الشيخ الشحات أنور الذهب يفشل في الحفاظ على القمة ويتراجع 0.2% عالمياً وزير الطيران يبحث دعم أوجه التعاون مع المنظمة الأوروبية لسلامة الملاحة الجوية بنك القاهرة يطلق مشروع تنظيف الميناء الشرقي لدعم الصيادين بمحافظة الإسكندرية مدبولى يتابع جهود فض التشابكات المالية بين ”القابضة للمياه” وعدد من الجهات الرئيس السيسى يوجه بمعالجة نقص الكفاءات الأكاديمية ومنع تسربها للخارج توجيهات رئاسية بمواصلة الجهود لتحويل مصر لمقصد جاذب للتعليم العالى المُتميز والطلبة الوافدين وزير التعليم العالى للرئيس السيسى: زيادة أعداد الطلاب الملتحقين بالذكاء الاصطناعى والرقمنة 40% البورصة المصرية تفقد 40.1 مليار جنيه في ختام تعاملات الاثنين

منوعات

ألف صوت يصدح في أوبرا باستيل الباريسية تحاكي أجواء الملاعب

أوبرا باستيل الباريسية
أوبرا باستيل الباريسية

يتردد ألف صوت في القاعة الكبيرة لدار أوبرا الباستيل في باريس في ما يشبه أجواء الملاعب الرياضية، حيث أجري أمس السبت، أحد آخر التمرينات على "كراود آوت" ("Crowd Out")، وهي مسرحية خارجة عن المألوف مستوحاة من عالم الرياضة.

وسعى مؤلف المسرحية، الأميركي ديفيد لانج، إلى الحصول على "أصوات" و"أناشيد لمشجعي كرة القدم"، و"من هذه المادة الثقافية الشعبية، صنع مسرحية تتمتع بهذا المقدار من الشعبية لكونها منجزة بمشاركة هواة"، كما قالت لوكالة فرانس برس ميريام معزوزي، مديرة أكاديمية أوبرا باريس.

ومن المقرر أن تُعرض المسرحية أمام الجمهور الإثنين، كجزء من الأولمبياد الثقافي الذي يقام قبل أسابيع من انطلاق دورة الألعاب الأولمبية في باريس، لكن سبق أن قُدّم العرض في أماكن أخرى من العالم خلال السنوات الماضية، على سبيل المثال في لوس أنجليس بالولايات المتحدة أو في مونبلييه في جنوب فرنسا.

ومن بين المشاركين، يأتي البعض من جوقات للهواة أو للمحترفين، أو حتى من برامج التعليم الفني والثقافي المختلفة في الأكاديمية. وأصغر المشاركين هم تلامذة في المرحلة المتوسطة، بحسب دار الأوبرا.

ويتوزع أعضاء الجوقة على خشبة المسرح وفي صفوف الجمهور أيضاً، ويغنون بقيادة مديري الجوقة، ويتحدثون، ويهمسون، ويصفقون بأيديهم على الإيقاع، ويؤدون الحركات، أحياناً في مجموعات مختلفة، وأحياناً أخرى بصورة جماعية.

وتسمح هذه المسرحية تالياً بإظهار أن "المشروع الذي يجمع أشخاصاً متنوعين للغاية، من أصول اجتماعية وثقافية ومهنية مختلفة جداً، يمكن أن ينجح"، وفق ميريام معزوزي.