افيخاي: احتمالية القضاء على محمد الضيف تزداد بعد قتل صديقه

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
موعد تطبيق التوقيت الشتوي 2024 حكم الدعاء بالموت على من ظلمني؟.. أمين الفتوى يُجيب (فيديو)  فحص 3 ملايين و994 ألف طالب بالمدارس الابتدائية وزير العمل يُقرر إلغاء نشاط شركتين لإلحاق عمالة بالخارج لمخالفتهما أحكام ”القانون” رئيس الوزراء: تعديلات مهمة في قانون الضريبة العقارية وقانون الجمارك قريبا وزير السياحة والآثار يحسم الجدل حول أزمة ”أسود قصر النيل” وزير المالية يستعرض مزايا مشروعات قوانين حزمة التسهيلات الضريبية  بروتوكول تعاون لإعداد المخطط التفصيلي لمدن شرم الشيخ ودهب ورأس سدر (تفاصيل) رئيس الوزراء يكشف حقيقة زيادة الرواتب وحزمة الحماية الاجتماعية  ضخ 100 مليون جنيه للمشروعات متناهية الصغر بمحافظة سوهاج القوات المسلحة تنظم زيارة لعدد من طلبة الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا   عاجل| رئيس الوزراء: هدم المقابر الأثرية لن يتكرر

شئون عربية

افيخاي: احتمالية القضاء على محمد الضيف تزداد بعد قتل صديقه

محمد الضيف
محمد الضيف

قال متحدث جيش الاحتلال الإسرائيلي، افيخاي أدرعي، إن مؤشرات نجاح عملية القضاء على المدعو محمد الضيف، تزداد بعد قتل صديقه رافع سلامة في الغارة وهو كان يجلس وقت الهجوم إلى جانب الضيف.

وأضاف افيخاي عبر حسابه قبل قليل: حماس تخفي مصير الضيف لكننا سنكشف عنه.

محمد الضيف نقل إلى نفق تحت الأرض
زعمت قناة "i24 NEWS" العبرية، أن الضيف لم يتم العثور عليه في مستشفى ناصر وليس في المجمع الطبي الذي نقل إليه المصابون في الهجوم ولا حتى في مجمع المدرسة التابعة لأونروا، بل نقل إلى نفق تحت الأرض.

وأشارت القناة العبرية نقلا عن المصادر ذاتها أن مروان عيسى بعد اغتياله من قبل الجيش الإسرائيلي في شهر مارس الماضي نقل إلى نفق.

هذا، ويواصل الجهاز الأمني الإسرائيلي بكافة أصنافه التدقيق والفحص لمعرفة إن نجحت عملية الاغتيال السبت الماضي أم لا.

وأعلن الجيش الإسرائيلي يوم السبت 13 يوليو أن محمد الضيف قائد الجناح العسكري لحركة "حماس" ورافع سلامة قائد "لواء خان يونس" للحركة، كانا هدفا للغارة الجوية التي تم شنها على مواصي خان يونس.

ويقدر الجيش الإسرائيلي أن عشرات المسلحين أصيبوا في المجمع الذي تعرض للهجوم.

ويقول الجيش إن هذا الإجراء كان يستعد له منذ فترة طويلة وقد أصبح ممكنا بفضل معلومات استخباراتية دقيقة من الشاباك والقيادة الجنوبية.