الإفراج عن الأسير الفلسطيني بسام عبيد بعد 20 عامًا من الاعتقال

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
بالمستندات.. (اللبناني) يفرض سيطرته على أراضي مدينة السادات محافظ القاهرة يفتتح سوق ”اليوم الواحد” بعين شمس لتوفير السلع الغذائية بأسعار منخفضة الأرصاد: ارتفاع تدريجي في درجات الحرارة الأربعاء مع شبورة مائية وفرص ضعيفة لأمطار شمال البلاد واشنطن والرياض تستعدان لتعميق الشراكة الاستراتيجية خلال زيارة ولي العهد السعودي للبيت الأبيض السيسي يؤكد سعي مصر لتحقيق معدلات نمو اقتصادي عالية خلال زيارته أكاديمية الشرطة جهاز حماية المستهلك يضبط 74.6 طن لحوم فاسدة وأجهزة كهربائية مجهولة المصدر في حملتين بالقليوبية وشمال سيناء الأمن يكشف حقيقة فيديو ادّعاء سرقة سيدة في القليوبية: مجرد محتوى توعوي ترامب يستقبل ولي العهد السعودي في البيت الأبيض.. وواشنطن تعلن بيع مقاتلات «إف-35» للرياض وزير خارجية تشاد: تعاوننا مع مصر يجسد طموحًا إفريقيًا جديدًا ويؤسس لشراكة اقتصادية عميقة محافظ الغربية في جولة مفاجئة بالمحلة: تدخل فوري لرفع القمامة وإعادة الانضباط لشوارع أبو دراع البرازيل تتغلب على فرنسا بركلات الترجيح وتتأهل إلى ربع نهائي كأس العالم للناشئين الصحة: مصر خالية من أي حالات إصابة بفيروس ماربورج

شئون عربية

 الإفراج عن الأسير الفلسطيني بسام عبيد بعد 20 عامًا من الاعتقال

قوات الاحتلال
قوات الاحتلال

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس، عن الأسير بسام مصطفى عبيد من بلدة عرابة جنوب جنين، بعد أن أمضى 20 عاما في معتقلاتها.

وقال عبيد" - لحظة الإفراج عنه في تصرح أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" حول أوضاع المعتقلين في معتقلات الاحتلال - إن حال المعتقلين ليس أفضل من حال شعبنا في الضفة وغزة، مشيرا إلى أن ضباط مخابرات الاحتلال هددوه قبل الإفراج عنه من معتقل "ريمون" بأنه في حال قام بأي تصريح للإعلام فسوف يتم اعتقاله مرة ثانية إداريا.

تمكن عبيد خلال الاعتقال من الحصول على شهادة الماجستير في تخصص العلوم السياسية.

من جهة أخرى، اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي، بلدة يطا جنوب الخليل وداهمت عددا من منازل المواطنين.

ذكرت مصادر محلية فلسطينية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت بعدد من الآليات العسكرية بلدة يطا، وانتشرت على الطرقات وفي محيط منازل المواطنين، وداهمت عددا منها، وأطلقت قنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع صوب المواطنين، دون أن يُبلغ عن إصابات أو اعتقالات.