وزيرة التربية والتكوين المهني الاسباني ترافق الملكة ليتيسيا في افتتاح العام الدراسي بمناطق الحكم الذاتي

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الحكومة تكشف حقيقة تداول مقطع فيديو يزعم إمداد المدارس بتطعيمات فاسدة وزير العمل يلتقي السفير القطري في القاهرة لبحث التوسع في استقدام العمالة المصرية إلى دولة قطر وزيرا الصحة والتضامن ووكيل السكرتير العام للأمم المتحدة يطلقون مبادرة تعزيز أنظمة الوقاية للأطفال(CHAMPS) وزير قطاع الأعمال يتفقد مشروعات التطوير بشركة النصر للسيارات ومصنع المركبات التجارية وزير التربية والتعليم: مصر لديها أكبر نظام للتعليم قبل الجامعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عاشور يؤكد: العمل على تعظيم مشاركة الإنتاج المعرفي العلمي العربي عالميًا وتميز العلماء والباحثين العرب وزير الأوقاف لرئيس إندونيسيا: علاقة مصر بإندونيسيا عميقة ومتميزة عبر التاريخ ونثق أنها ستشهد قفزة نوعية الفترة القادمة وزير التموين يشارك في الندوة الفرنسية المصرية التاسعة والعشرون للحبوب وزير الاستثمار يلتقى وكلاء شركات السيارات العالمية والموزعين لبحث توطين صناعة السيارات في مصر الشربيني: قريبًا تسليم 3 آلاف وحدة سكنية بالمبادرة الرئاسية ”سكن لكل المصريين” بالعاشر من رمضان وزيرة البيئة تناقش مع البعثة الفنية للبنك الدولي التعاون في مواجهة السحابة السوداء وزير التعليم العالى يرأس اجتماع مجلس الجامعات الأهلية

العالم

وزيرة التربية والتكوين المهني الاسباني ترافق الملكة ليتيسيا في افتتاح العام الدراسي بمناطق الحكم الذاتي

وزيرة التعليم بيلار أليجريا والملكة ليتيسيا
وزيرة التعليم بيلار أليجريا والملكة ليتيسيا

رافقت وزيرة التربية والتكوين المهني والرياضة الاسبانية، بيلار أليجريا، صاحب الجلالة الملكة ليتيسيا , في افتتاح العام الدراسي في مركز مايسترا بلاسيدا هيرانز للطفولة المبكرة والتعليم الابتدائي في أزوكيكا دي هيناريس (غوادالاخارا).

وبالتعاون مع رئيس مجلس كاستيا لامانشا، إميليانو غارسيا بيج، ورئيس الكورتيس، بابلو بيليدو، وعمدة المدينة، ميغيل أوسكار أباريسيو، ومدير المركز، فيكتور مانويل لوبيز، تجولت في مختلف غرف المركز وتحدثت مع الطلاب والمعلمين.

إنهم جزء من أكثر من 8.3 مليون تلميذ، إلى جانب حوالي 785.000 معلم، يبدأون هذا الأسبوع دورة جديدة تتميز باستثمار تاريخي لوزارة التربية والتكوين المهني والرياضة في مشاريع التعاون الترابي في عام 2024: 358.8 مليون يورو، 176% أكثر من تلك المستثمرة في عام 2018.

سيتم استخدام هذا الاستثمار التاريخي لتمويل، من بين أمور أخرى، برامج فهم القراءة وتعزيز الرياضيات (حوالي 95 مليون يورو) وبرنامج التوجيه التعليمي والتقدم والإثراء PROA+ (105.9 مليون يورو)، بالإضافة إلى المواد التعليمية والكتب المدرسية (58.5 مليون يورو). مليون دولار) وبرامج التعليم الشامل (36.4 مليون دولار).

ومن ناحية أخرى، تجدر الإشارة إلى رقم قياسي جديد في المنح الدراسية بقيمة 2535 مليون يورو للعام الدراسي 2024/2025. ويمثل هذا الاستثمار زيادة بنسبة 81% عما خصص في العام الدراسي 2017/2018، حيث كانت ميزانية المنح الدراسية 1.399 مليون، أي أقل بـ 1.136 مليون.

تشير التقديرات إلى أن 8,348,030 طالبًا سيبدأون العام الدراسي هذا الأسبوع، أي ما يقرب من 10,500 طالبًا أكثر من العام السابق (0.1٪ أكثر). وحدث أكبر نمو في عدد الطلاب في التدريب المهني (مع 1,193,260 طالبًا، بزيادة 4.2٪)، وفي التعليم الخاص (مع 45.001 طالبًا، بزيادة 4.5٪) وفي البكالوريا (مع 711.651 طالبًا، بزيادة 2.9٪)، وفقًا للتقرير. "بيانات وأرقام العام الدراسي 2024-2025" التي يتم نشرها اليوم. ومعهم، يعود نحو 785 ألف معلم إلى الفصول الدراسية، منهم 570 ألفاً يدرسون في المراكز العامة و215 ألفاً في المراكز المدعومة والخاصة.

ومن بين التحديات التي تواجه هذه الدورة تنفيذ خطط التعزيز في الرياضيات والقراءة ابتداءً من شهر سبتمبر المقبل. وتنقسم هذه الخطط، التي حصلت على 64.8 مليون دولار للرياضيات و30 مليون دولار للقراءة، إلى أربعة إجراءات: خفض عدد الطلاب لكل معلم، وفصول التعزيز خلال خارج ساعات الدراسة، وتوفير الموارد للمراكز التعليمية لتحسين استقلاليتها؛ والتدريب التعاقبي، مع شبكة من المعلمين والمنسقين المدربين خصيصًا لتنفيذ المنهجيات الجديدة.

ومن التحديات الرئيسية الأخرى للدورة الجديدة هو تنفيذ نظام التدريب المهني الجديد في السنة الأولى من دورات الدرجة الأساسية والدرجة المتوسطة والدرجات العليا، حيث سيتعين على الطلاب قضاء جزء من فترة تدريبهم في الشركة خلال ما يعرف بالتدريب المهني المزدوج. علاوة على ذلك، من المتوقع أن تعطي الحكومة في الأشهر المقبلة الضوء الأخضر لأكبر قائمة عروض التدريب في التاريخ، والتي تتجاوز 9000 تخصص تستهدف السكان النشطين.

كما سيتم خلال هذه الدورة نشر الجدول الزمني لتنفيذ قانون التعليم الفني، الذي تمت الموافقة عليه في هذه الهيئة التشريعية بأكبر دعم برلماني على الإطلاق لقانون التعليم، والذي سيستفيد منه 140 ألف طالب و14 ألف معلم. وسيتضمن ذلك تطوير اللوائح، مما يسمح بالتقدم في الجوانب المتعلقة بتنظيم التعليم الفني المهني، وخاصة تلك المتعلقة بالمساواة بينهما.