ما حكم تلقين الميت وقراءة القرآن عند القبر؟ الإفتاء تجيب

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
ترامب: وفد أمريكي توجه إلى موسكو الإمارات والبحرين يبحثان تعزيز العلاقات بين البلدين المتحدث الرئاسي ينشر صور زيارة الرئيس السيسي للأكاديمية العسكرية المصرية الرئيس السيسي: علينا الوعي والإدراك للقضايا الحالية للحفاظ على الأمن القومى المصرى اليوم .. منتخب ناشئي اليد يلتقي أسبانيا وديًا فتاة تهدد شابًا بمقاطع خادشة للشرف ببورسعيد مصرع طفل فى حريق شقة سكنية بــ زهراء المعادي النفط يرتفع مع ضعف الدولار ومخاوف الرسوم الجمركية تحد من المكاسب ليلة فى حب عظماء الطرب لمواهب الأوبرا على المسرح الكبير مصطفى كامل يحسم جدل شطب سعد الصغير من الموسيقيين بتكليف من الرئيس.. وزير الخارجية يلتقي مع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ملتقى «رياض الصائمين».. صلة الرحم درع يحمي المجتمع

دين

ما حكم تلقين الميت وقراءة القرآن عند القبر؟ الإفتاء تجيب

ارشيفية
ارشيفية

أوضحت دار الإفتاء المصرية، عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك"، حكم تلقين الميت وقراءة القرآن عند القبر؟

قائلة:" أن تلقين الميت وقراءة القرآن عند القبر كلاهما من الأمور المباحة، فقد حثَّ الشَّرعُ الشَّريف على قراءة القرآن الكريم مطلقًا؛ لقوله تعالى:﴿فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآن﴾ [المزمل: 20]، ومن ذلك قراءة القرآن الكريم عند القبر على الموتى قبل الدفن وأثناءه وبعده؛ ولقوله ﷺ: «إذا مات أحدكم فلا تحبسوه وأسرعوا به إلى قبره وليُقرأ عند رأسه بفاتحة الكتاب وعند رجليه بخاتمة سورة البقرة في قبره» (رواه الطبراني).

ولقوله ﷺ: «اقرءوا "يس" على موتاكم» (رواه أحمد)، وكذلك تلقين الميت بعد الدفن مستحب؛ وهو داخل في عموم قوله ﷺ: «لقِّنوا موتاكم لا إله إلا الله» (رواه مسلم)، وقد وردت فيه الآثار المرفوعة والموقوفة، وتلقَّاه المسلمون بالقَبول عبر العصور.