أساسيات لغة الإشارة في ورشة تدريبية لقصور الثقافة بدمنهور

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزارة الشباب والرياضة تنظم زيارة سياحية لوادي الملوك بالبر الغربي بالأقصر «الصحة» تعلن اعتماد مركز أورام سوهاج من الهيئة العامة للاعتماد والرقابة الصحية وزير العمل يترأس إجتماع ”الحوار الاجتماعي” لمناقشة مشروع قانون العمل  غلق دار البتول لرعاية الأيتام بنات بالقاهرة لوجود قصور في الخدمات المقدمة ونقلهن لدار أخرى كجوك: التعاون مع المؤسسات الدولية متعددة الأطراف للحفاظ على استقرار الأوضاع الاقتصادية وتوفير التمويلات الميسرة د. ياسمين فؤاد: نؤكد على حق الشعب الفلسطيني في الوصول للموارد الطبيعية ونطالب المجتمع الدولي بعدم ازدواجية المعايير وزيرة التضامن تتلقى تقريرًا عن فعاليات مبادرة الهلال الأحمر المصري ”بإيديك تنقذي حياة” لرفع الوعي بثقافة الإسعافات الأولية رئيس الوزراء يتابع موقف توفير الأدوية والمستلزمات الطبية رئيس مجلس إدارة صندوق مكافحة الإدمان تستعرض الخدمات العلاجية للخط الساخن خلال أول 9 أشهر من عام 2024 وزير الإسكان ونائب رئيس الوزراء التنزاني يتابعان تقدم الأعمال بمشروع سد ومحطة ”جوليوس نيريري” الكهرومائية على نهر روفيجي بتنزانيا ”معاك في الغيط” تنشر فيديو لتوعية المزارعين بأهمية إتباع السياسة الصنفية لمحصول القمح للموسم الجديد وزير السياحة يلتقي نظيره الصيني لتعزيز سبل التعاون المشترك في مجال السياحة والآثار

فن وثقافة

أساسيات لغة الإشارة في ورشة تدريبية لقصور الثقافة بدمنهور

ورشة لغة الإشارة
ورشة لغة الإشارة

أطلقت الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، الأحد، أولى فعاليات الورشة التدريبية "لغة الإشارة" التي تعقدها الإدارة المركزية لإعداد القادة الثقافيين، برئاسة الدكتورة منال علام، بقصر ثقافة دمنهور بمحافظة البحيرة، لعدد من العاملين بإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، في سياق خطط وبرامج وزارة الثقافة.

استهل اللقاء بحديث للمدرب خالد محمد، ناقش خلاله مفهوم لغة الإشارة موضحا أنها لغة تستخدم وسيلة مرئية وتعتمد على حركات اليدين لتوصيل المعنى لذوي القدرات الخاصة.

وعن استخدامات اللغة قال: تعتبر من اللغات الطبيعية التي لها قواعدها الخاصة، وتستخدم في التعبير عن الحاجات المختلفة للصم والبكم، وكذلك تطوير النمو الذهني والشفهي لديهم، كما أنها تساعد في تقليل الضغوط الداخلية والنفسية التي تصيب من يعانون من صعوبة الكلام والسمع، وبالتالي تقليل مشاعر الخوف والإحباط لديهم.

واختتم حديثه موضحا بعض قواعد وأساسيات لغة الإشارة للمتدربين، لتعزيز التواصل بين مقدمي الخدمة الثقافية وذوي القدرات الخاصة من الرواد، من أجل دمجهم في المجتمع بصورة سلسلة.