رياضة
راموس وكيف حقق المئوية التاريخية
ابراهيم سعدخرج من إشبيلية إلى "ريال مدريد" وحتى الآن واقتراتب اعتزاله، هكذا هى حياة "سيرجيو رامس" أفناها بالبيت الملكى وقبلها الأندلسى.
تجده كلهيب يندلع بوجه الخصوم، بعد أن كان صغر سفيليا وبعد الميرنجى، إضافة لمنتخب بلاده، لم يسلم من رأسياته نادى أو منتخب ليل للمئة هدف.
وكان تحقيقها على الشكل التالى:
البداية بثلاثة فقط مع إشبيلية
ثم ريال مدريد، وسنوات البطولات والانجازات، يحرز ٨٠ هدف.
وأخيرا ١٧هدفا مع المنتخب الإسبانى.
أهدافه المتعدد، لن تنسى منهم أهم ثلاثة
الأول عام ٢٠١٤ وكان جرس النجاة وإعادة الأمل باللقب العاشر لريال مدريد بشباك الجار أتلتيكو مدريد بدورى أبطال أوروبا.
الثانى كذلك وعلى موعد جديد مع شباك كورتوا المسكين المتألم المحترق من راسية القائد، وهدف انقاذ جديد بنهائى أبطال أوروبا ٢٠١٦.
الثالث: وهو مشهد، قد يكون تكرر بعدة مناسبات ولكن هو هدف هام العام الماضى وتحديدا التعادل عل. برشلونة، فى الدور بوقت راخن تلاغلب على سحق البلانك و لقطة لن تنسى.
كانت هذه سطور قصيرة صغيرة من مجلد القائد راموس.