التعليم العالي تنظم ورشة العمل الثالثة لتصنيف الجامعات

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
محافظ البنك المركزي المصري يشارك في الاجتماع السنوي لصندوق النقد العربي «ڤاليو» تتعاون مع «GLC» لتوفير مزايا حصرية للعملاء عبر برنامج المكافآت باسل رحمي: تيسير وصول الخدمات التسويقية لتعزيز قدرة المشروعات التراثية على التصدير الرئيس السيسي: ملف الصناعة سيحقق لنا نقلة.. ونعمل فى كل المجالات وزارة الصحة تكشف البروتوكول العلاجى لمتحور كورونا الجديد زيادة المعاشات شهر يناير 2025.. بدء التطبيق الأسبوع المقبل تداول 18 ألف طن و 1187 شاحنة بضائع بموانئ البحر الأحمر بنك التعمير والإسكان يشارك في رعاية الملتقى التوظيفي الثامن لمؤسسة «جوبزيلا» جوجل تطلق تطبيق Google Wallet فى مصر يناير 2025 الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 25 فلسطينيا من الضفة الغربية إيران تعلن مقتل موظف بسفارتها في دمشق تأجيل محاكمة هدير عبد الرازق بتهمة بث مقاطع فاضحة لجلسة 28 ديسمبر

أخبار

0

التعليم العالي تنظم ورشة العمل الثالثة لتصنيف الجامعات

 فعاليات ورشة العمل الثالثة لتصنيف الجامعات
 فعاليات ورشة العمل الثالثة لتصنيف الجامعات

نظمت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، فعاليات ورشة العمل الثالثة لتصنيف الجامعات، برئاسة الدكتور عصام خميس نائب الوزير لشئون البحث العلمي، وبحضور الدكتور فيليب برنل الخبير الإنجليزي، وبمشاركة جميع الجامعات الحكومية.


وخلال فعاليات الورشة أعلن نائب الوزير نتيجة المسح الذي أجراه على نتائج التحاق الجامعات المصرية بالتصنيفات العالمية للجامعات في عام 2017، مشيرًا إلى أن هناك ثلاث جامعات تم إدراجها في تصنيف شنغهاي الصيني، وهي: جامعة القاهرة في المرتبة 401 – 500، وجامعتا الإسكندرية وعين شمس في المرتبة 701 – 800، وكذا التحقت ثلاث جامعات بتصنيف QS البريطاني: وهي جامعة القاهرة في المرتبة 481 – 490، وجامعة عين شمس في المرتبة 701 – 750، وجامعة الإسكندرية في المرتبة 751 – 800.


وأوضح الدكتور عصام خميس أن مصر تواجدت في تصنيف THE البريطاني بسبع جامعات، وهي: الجامعة الأمريكية، وجامعة سوهاج اللتان احتلتا المرتبة 601 – 800، وجامعة قناة السويس في المرتبة 601 – 800، واحتلت جامعات عين شمس، والإسكندرية، والقاهرة، والمنصورة، وجنوب الوادي مرتبة أعلى من 800.
ومن جانبه عرض الخبير البريطاني محاور ورش العمل المستقبلية، والتي من المقرر أن يحاضر فيها متخصصون من دول أجنبية، موضحًا النسب المختلفة المطلوبة لكل تصنيف عالمي، والمؤشرات البيبليومترية، وبيانات الجامعات، واستطلاع رأي الأكاديميين والمستفيدين النهائيين في الجامعة المتقدمة للتصنيف.