اختيار المستشار أحمد عبد الفتاح عضوًا في مجموعة الخبراء التابعة للاتحاد الأفريقي
جريدة الدفاع العربي
جريدة الدفاع العربي
رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
صوبة ”همام” الذكية.. معجزة التنمية الزراعية ياسر إدريس يتلقى دعوة مشاركة مصر في دورة ألعاب التضامن الإسلامي بالرياض نجلاء بدر: أجريت تجميلًا لأنفي.. وخلافي كان مع محمد سامي وليس مي عمر «ليالى رمضان» أمسية ثقافية لسفارة باكستان بالقاهرة| صور محامي المتهم في حادث الفردوس يكشف طلب الضحية للصلح والتنازل رامز جلال عن رحمة أحمد: ضحية المطبلاتية والمنافقين واللجان الإلكترونية    الشباب والرياضة تعلن انطلاق الدورة الرمضانية بمدينة الغردقة مجلس الأمن يدعو دول العالم إلى عدم التدخل فى سوريا مجموعة السبع تدين تصاعد العنف في الساحل السوري وتدعو لحماية المدنيين مؤشرات أمريكا تتجه لتسجيل خسائر أسبوعية مع تباطؤ النمو لاعبو الأهلي المستدعين لقوائم منتخبات بلادهم في التوقف الدولي اختيار المستشار أحمد عبد الفتاح عضوًا في مجموعة الخبراء التابعة للاتحاد الأفريقي

سياسة

اختيار المستشار أحمد عبد الفتاح عضوًا في مجموعة الخبراء التابعة للاتحاد الأفريقي

المستشار أحمد عبد الفتاح
المستشار أحمد عبد الفتاح
المستشار أحمد عبد الفتاح

اختير مستشار د. أحمد عبد الفتاح صالح، مدير شئون موضوعات الملاحة والابتكار والقضايا الرقمية الدولية، عضوًا في مجموعة الخبراء الاستشارية الجديدة التي أنشأها مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي حول الذكاء الاصطناعي وتأثيره على السلم والأمن والحوكمة عبر القارة.

تم اختياره عضوًا في مجموعة الخبراء من قبل مفوضية السلم والأمن بالاتحاد الأفريقي ممثلًا عن إقليم شمال أفريقيا لمدة أربعة سنوات، ليعمل على تقديم أبحاث وتوصيات سياسية تدعم الاتحاد الأفريقي من أجل دمج الذكاء الاصطناعي في العمليات ذات الصلة بتعزيز السلام المستدام والاستقرار والتنمية في أفريقيا.

تم إنشاء مجموعة الخبراء الاستشارية، والتي تضم تسعة أعضاء تم اختيارهم بعناية من جميع أنحاء القارة، استنادًا إلى قرار مجلس السلم والأمن للاتحاد الأفريقي رقم ١٢١٤ في يونيو ٢٠٢٤، بهدف دراسة تأثيرات الذكاء الاصطناعي على السلم والأمن والديمقراطية والتنمية في أفريقيا، وتوجيه مفوضية الاتحاد الأفريقي في استخدام الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات الناشئة في جميع أنحاء القارة، بالإضافة إلى وضع استراتيجيات لدمج الذكاء الاصطناعي في عمليات الحوكمة، وبناء السلام، والوساطة، والاكتشاف المبكر للنزاعات، وإعادة الإعمار في مرحلة ما بعد الصراع.