اختيار المستشار أحمد عبد الفتاح عضوًا في مجموعة الخبراء التابعة للاتحاد الأفريقي
جريدة الدفاع العربي
جريدة الدفاع العربي
رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
الحكومة: إعداد قوائم المدعوين من الرؤساء والملوك لافتتاح المتحف المصري الكبير وزيرة التضامن تعلن غدًا أسماء الأمهات المثاليات لعام 2025 محافظ القليوبية يشدد على سرعة إنهاء المشروعات المدرجة بالخطة الاستثمارية وزير الخارجية الأوكرانى: تواجد قوة حفظ سلام فى أراضينا تدخل مرحلة التنفيذ وزير قطاع الأعمال يتابع موقف تنفيذ مشروعات «القابضة للسياحة والفنادق» المشدد 5 سنوات لـ3 متهمين بالتسبب فى عاهة مستديمة لشخص بشبرا الخيمة شركة TCI Sanmar الهندية تضخ استثمارات جديدة بمصر بقيمة 300 مليون دولار الشيوخ يرفع الجلسة العامة.. والمجلس يعود للانعقاد 6 أبريل المقبل مواعيد مباريات نصف نهائي كأس مصر حياة كريمة تنظم قوافل السعادة لدعم الأسر الفلسطينية بالتعاون مع الجهات الشريكة الحكومة تناقش تيسير إجراءات دخول ماركات عالمية يبحث عنها السائح فى المولات اتصالات لوزير الخارجية بشأن تنفيذ مخرجات قمة القاهرة حول غزة

سياسة

اختيار المستشار أحمد عبد الفتاح عضوًا في مجموعة الخبراء التابعة للاتحاد الأفريقي

المستشار أحمد عبد الفتاح
المستشار أحمد عبد الفتاح
المستشار أحمد عبد الفتاح

اختير مستشار د. أحمد عبد الفتاح صالح، مدير شئون موضوعات الملاحة والابتكار والقضايا الرقمية الدولية، عضوًا في مجموعة الخبراء الاستشارية الجديدة التي أنشأها مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي حول الذكاء الاصطناعي وتأثيره على السلم والأمن والحوكمة عبر القارة.

تم اختياره عضوًا في مجموعة الخبراء من قبل مفوضية السلم والأمن بالاتحاد الأفريقي ممثلًا عن إقليم شمال أفريقيا لمدة أربعة سنوات، ليعمل على تقديم أبحاث وتوصيات سياسية تدعم الاتحاد الأفريقي من أجل دمج الذكاء الاصطناعي في العمليات ذات الصلة بتعزيز السلام المستدام والاستقرار والتنمية في أفريقيا.

تم إنشاء مجموعة الخبراء الاستشارية، والتي تضم تسعة أعضاء تم اختيارهم بعناية من جميع أنحاء القارة، استنادًا إلى قرار مجلس السلم والأمن للاتحاد الأفريقي رقم ١٢١٤ في يونيو ٢٠٢٤، بهدف دراسة تأثيرات الذكاء الاصطناعي على السلم والأمن والديمقراطية والتنمية في أفريقيا، وتوجيه مفوضية الاتحاد الأفريقي في استخدام الذكاء الاصطناعي لمواجهة التحديات الناشئة في جميع أنحاء القارة، بالإضافة إلى وضع استراتيجيات لدمج الذكاء الاصطناعي في عمليات الحوكمة، وبناء السلام، والوساطة، والاكتشاف المبكر للنزاعات، وإعادة الإعمار في مرحلة ما بعد الصراع.