وزير الأوقاف ومحافظ جنوب سيناء يشهدان صلاة الجمعة بمسجد الصديق في نويبع
جريدة الدفاع العربي
جريدة الدفاع العربي
رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
طرد راغب علامة من الإمارات.. صورة تكشف الحقيقة الزمالك يتعادل مع ستيلينبوش في كأس الكونفدرالية مواعيد عمل البنوك بعد انتهاء عطلة عيد الفطر المبارك الرئيس اللبناني يدعو إلى اتخاذ إجراءات تعيد الثقة مع الدول العربية النقل: عودة العمل بمواعيد التشغيل اليومية المعتادة في خطوط المترو بدءا من غد الخميس فأما اليتيم فلا تقهر.. الأوقاف تحدد نص خطبة الجمعة المقبلة مطار القاهرة الدولي يسجل زيادة في أعداد الركاب والرحلات خلال مارس 2025 الذهب يستهدف الوصول إلى 3500 دولار قبل نهاية 2025 وزير المالية: نمد «يد الثقة والشراكة والمساندة» للمجتمع الضريبي.. لصالح بلدنا بريطانيا تطالب إسرائيل بالتوقف عن منع إيصال المساعدات إلى قطاع غزة رابطة الدوري الإسبانى: برشلونة لا يملك القدرة على تسجيل أولمو لجان تفتيشية في الغربية تتحفظ على أغذية مجهولة المصدر

محافظات

وزير الأوقاف ومحافظ جنوب سيناء يشهدان صلاة الجمعة بمسجد الصديق في نويبع

وزير الأوقاف ومحافظ جنوب سيناء
وزير الأوقاف ومحافظ جنوب سيناء
وزير الأوقاف ومحافظ جنوب سيناء

شهد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، والدكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، صلاة الجمعة بمسجد الصديق بنويبع بجنوب سيناء.

جاء ذلك حضور اللواء محمد عناني، مساعد أول وزير الداخلية، مدير أمن جنوب سيناء، واللواء نادر علام، رئيس مجلس مدينة نويبع؛ والسيد النائب سليمان عطيوي، عضو مجلس النواب؛ والشيخ سليم محمد فريج، عن قبيلة المزينة؛ والشيخ سليمان أبوفراج، شيخ قبيلة الترابين؛ والشيخ عطيوي سليمان، عن منطقة عرب واسط؛ ولفيف من عواقل وشباب القبائل؛ والشيخ السيد غيط، مدير مديرية الأوقاف بجنوب سيناء، ولفيف من علماء الأزهر والأوقاف، إضافة إلى عدد من أبناء المحافظة والشباب والعاملين في قطاع السياحة.

ألقى خطبة الجمعة الشيخ إبراهيم الصانع، من علماء وزارة الأوقاف، وفيها أشار إلى أننا في ذكرى أيام مجيدة يحياها الوطن، ومنها يوم الشهيد ويوم العاشر من رمضان، وغزوة بدر الكبرى، وفتح مكة، وبداية العشر الأواخر من رمضان، وذكرى استرداد طابا الغالية على كل مصري، وبهذه المناسبة توجه بالتحية والتقدير للشعب المصري العظيم رئيسًا وحكومة وشعبًا.

كما تحدّث عن مكانة الوالدين، وخصوصا الأمّ، لدورها العظيم في الحياة، وكيف أوجب الإسلام البر بها والإحسان إليها.

واستشهد بقول النبي -صلى الله عليه وسلم- عندما سأله رَجُلٌ: "يا رَسُولَ اللهِ، مَن أَحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قالَ: أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ، ثُمَّ أُمُّكَ .."، وهذا يظهر منزلة الأم ومكانتها، فالأم أساس البيوت وروحها، ومصدر أمانها وأنسها، وموطن سكنها وطمأنينتها، تطيب الحياة بوجودها، ويسعد القلب بحنانها، نبعها فياض لا ينضب، وودّها زلال لا يجف، الأم وطن لا يفي بحقه جميل الكلمات ولا يؤدي شكرها عظيم التضحيات، وإنما محلها سويداء القلب وكفى به مستقرّا وموطنا.

وفي ختام الخطبة، تضرع الخطيب إلى الله -عز وجل- أن يحفظ مصر وأهلها من كل مكروه وسوء، وأن يحمي جيش مصر العظيم.