رياضة
”عبدربه” اعتزال ينتهي معه أسطور من الوفاء وقائد بالميدان
ابراهيم سعدانتهت أسطورة نجم منتخب مصر ونادي الإسماعيلي "حسني عبد ربه" الذي قرر الاعتزال والانتقال لمقاعد الاحتياط مديرا أو الجلوس بصفوف المتفرجين، بعد سنوات في الميدان الأخضر.
أخر من كان بفئة الأبطال حاملى الألقاب والانجازات، أمثال علي ابوجرية وبازوكا ومحمد ومحمد محسن أبوجريشة وصلاح أبوجريشة ومحمد حمص وأيمن رمضان.
حقق عبد ربه التالي:
بداية مع الإسماعيلي:
بطولة الدوري المصري ٢٠٠٠١.
وصيف كأس مصر٢٠٠٣
وصيف الدوري موسم ٢٠٠٢/٢٠٠٣، ٢٠١٧/٢٠١٨، ٢٠٠٧/٢٠٠٨.
وصيف دوري أبطال أفريقيا ٢٠٠٣.
وصيف دوري أبطال العرب ٢٠٠٤.
الأهلي الإماراتي، وسير على نهج المعلم حسن شحاته، الذي لقب به عدة مرات وحقق التالي:
بطولة الدوري ٢٠٠٨/٢٠٠٩.
بطولة الكأس ٢٠٠٨.
على مستوى المنتخب الوطني لجميع الفئات حقق التالي:
بطولة أمم أفريقيا الشباب ٢٠٠٣.
وحصد المركز الثامن مع منتخب مصر الشباب في كأس العالم ٢٠٠٣.
أحرز بطولة الأمم الأفريقية ٢٠٠٨ و٢٠١٠.
لم يكن سعيد الحظ بعام ٢٠٠٦، وخرج من قائمة المعلم، لإصابته المفاجئة وحل بديلا له المعتز بالله إينو.
وحصد جائزة أفضل لاعب بمصر وعلى المستوى العربى عام ٢٠٠٧.
أفضل لاعب ببطولة أمم أفريقيا ٢٠٠٨.
ثاني أفضل هداف لمصر أمم أفريقيا ٢٠٠٨.
وأخيرا خاض قيصر الكرة المصرية والعربية عددا من التجارب الاحترافية، بعيدا عن تجربة أهلي دبى الإماراتي:
ستراسبورج ٢٠٠٥/٢٠٠٧.
اتحاد جدة ٢٠١٢.
النصر السعودي ٢٠١٣.
ذهاب وإياب، وظل وفيا لفريق الإسماعيلي، بضخ عديد من الأموال عبر عوائد الإعارة لتلك الأندية، التي سبق ذكرها، مع رفضه عديد العروض من أندية الأهلي والزمالك خاصة بموسم ٢٠١٤/٢٠١٥، والذي كانت خلال الأموال تحت أقدامه بالملايين.