الأمم المتحدة توجه نداءا عاجلا إلي كلا من الهند وباكستان

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
رئيس الوزراء يتابع إجراءات طرح إدارة وتشغيل مشروع ”حدائق تلال الفسطاط” رئيس الرقابة المالية : التكنولوجيا المالية عنصر محوري في تطوير أسواق المال وتعزيز الشمول المالي الرئيس الأمريكى يصل قصر اليمامة لعقد مباحثات مع ولى العهد السعودى الصحة العالمية تعقد مؤتمرا صحفيا عن الأوضاع الصحية الطارئة فى غزة والسودان قناة السويس: تخفيض 15% من رسوم عبور بعض السفن لمدة 90 يوماً «إيتيدا» تطلق النسخة الثالثة من يوم اختبار البرمجيات سنة مع الإيقاف لموظف قتل عاملا بالخطأ فى مطاردة بسبب هاتف محمول محافظ المنوفية يفاجئ عيادة الشهداء الشاملة للتأمين الصحي لمتابعة انتظام العمل والاطمئنان على مستوى الخدمات الطبية المقدمة للمرضى صعوان يتابع أعمال النظافة العامة بطريق الكوم الأخضر ومنطقة الحصة وقرية البتانون اتصال هاتفى بين وزير الخارجية والهجرة ووزير خارجية قبرص شيخ الأزهر يكرم طفلا أزهريا حفظ العديد من المتون بالجلوس على كرسيه والاستماع له واقفا القائد العام للقوات المسلحة يشهد إفتتاح المؤتمر الدولى العلمى للكلية الفنية العسكرية

العالم

الأمم المتحدة توجه نداءا عاجلا إلي كلا من الهند وباكستان

الامم المتحدة
الامم المتحدة

وجهت الأمم المتحدة، نداءا عاجلا الي كلا من الهند وباكستان بضرورة ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وحل الخلافات عبر الحوار، بعد تصاعد التوتر إثر هجوم دموي في منطقة باهالجام بإقليم جامو وكشمير الخاضع لإدارة الهند، أسفر عن مقتل 26 شخصاً وإصابة آخرين.

وبدوره ، أدان المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، الهجوم، مشدداً على ضرورة تجنب أي خطوات قد تفاقم الوضع، مؤكداً أن الأمين العام يتابع التطورات بقلق بالغ.

وتصاعد التوتر ما بين الهند وباكستان على خلفية هجوم أسفر عن مقتل 26 مدنيا في الجزء الخاضع لسيطرة الهند من كشمير، حمّلت نيودلهي مسؤوليته لإسلام آباد.

وفي تصعيد مفاجئ، طلبت السلطات الهندية والباكستانية من رعايا بعضهما مغادرة أراضيهما فورا.

كما تعهّد رئيس الحكومة الهندية في خطاب عالي النبرة، بملاحقة المسؤولين عن الهجوم وشركائهم “إلى أقاصي الأرض”.

وفي وقت سابق ، أطلق ثلاثة مسلّحين على الأقل النار في منتجع باهالغام الواقع على مسافة 90 كيلومترا برا من مدينة سريناغار الكبيرة، ما أدى إلى مقتل 25 هنديا ونيباليا، حسب الشرطة الهندية.

ويعد هذا الهجوم الأكثر حصدا للأرواح منذ العام 2000 في إقليم كشمير الذي تسكنه غالبية مسلمة والمتنازع عليه.

ومن حانبها ، نفت باكستان أي دور لها في الهجوم، لكن الحكومة الهندية القومية افتتحت الأربعاء معركة العقوبات، عبر الإعلان عن سلسلة إجراءات انتقامية دبلوماسية ضدّ إسلام آباد.