زلزال بقوة 3.7 درجة يضرب مدغشقر

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

العالم

زلزال بقوة 3.7 درجة يضرب مدغشقر

زلزال
زلزال

شهدت عاصمة مدغشقر أنتاناناريفو، زلزالا بلغت قوته 3.7 درجة على مقياس ريختر، وذلك بعد أسبوعين فقط من هزة مماثلة في شدتها. ورغم عدم تسجيل أي أضرار، فإن قرب مواقع البؤر الزلزالية من العاصمة- وهو أمر غير مألوف- أثار قلق السلطات وخبراء الجيوفيزياء.


ووفق الدكتور أندري رامانانتسوا رئيس مختبر الزلازل والموجات تحت الصوتية في معهد ومرصد أنتاناناريفو الجيوفيزيائي، فإن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها تسجيل زلزال في هذا الموقع. وأضاف "لسنا معتادين على رصد هزات متوسطة الشدة في هذه المنطقة. توجد فوالق معروفة في أنتاناناريفو، لكن في الآونة الأخيرة تحركت شقوق صغيرة جديدة لم تكن معروفة من قبل. لا يمكننا التنبؤ بالهزات القادمة حاليا".


وأوضح الخبير، وفق راديو "فرنسا" الدولي، أن العاصمة ليست معرضة لخطر الزلازل القوية، لكن الأحياء المنخفضة المبنية على أراض رطبة ردمت سابقا، تبقى عرضة لتأثيرات الزلازل المتوسطة بسبب عدم استقرار التربة.


من جانبه.. حدد الجنرال إيلاك أندرياكاجا رئيس المكتب الوطني لإدارة المخاطر والكوارث، منطقة أخرى عالية الخطورة يسكنها آلاف الأشخاص "ما يقلقني بشدة هو الجزء العلوي من أنتاناناريفو، منطقة مانجاكاميادانا، حيث طبيعة التربة هشة جدا. شهدنا حدوث وفيات بسبب انهيارات أرضية حتى من دون وقوع زلازل. من الضروري مغادرة هذه المنطقة شديدة الخطور. فالسكان يدركون بالفعل أن منازلهم في خطر حقيقي".