”خالد يوسف”: هناك جهود مستميتة لتشويه صورتي ونحن على أعتاب احتفالات يناير

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
اطلاق مبادرة فتح مستشفيات الشرطة للكشف على الأطفال ذوي الهمم تنفيذ 66200 حكما بالغرامة خلال يومين توزيع 7000 بطانية على الأسر الأولى بالرعاية فى الدقهلية إحباط ترويج 15612 قرصا مخدرا فى يومين إدارة «بايدن» ترفض قرار اعتقال نتنياهو وجالانت اطلاق نار كثيف في جوبا عاصمة جنوب السودان الأردن: إسرائيل تمنع دخول المساعدات إلى غزة بهدف التطهير العرقي استشهاد فلسطينيين في قصف إسرائيلي على خان يونس الجنائية الدولية: ندعو الدول الأعضاء وغير الأعضاء إلى التعاون بشأن مذكرات الاعتقال بحق نتنياهو وجالانت الحكومة البريطانية: نحترم استقلال المحكمة الجنائية الدولية البرلمان الأوروبي يعيين الإيطالي رافائيل فيتو نائبًا تنفيذيًا وصايا الرئيس السيسي لأبنائه من القوات المسلحة باعتبارهم خط المواجهة الأول

سياسة

”خالد يوسف”: هناك جهود مستميتة لتشويه صورتي ونحن على أعتاب احتفالات يناير

خالد يوسف (ارشيفية)
خالد يوسف (ارشيفية)

زواجه من ياسمين الخطيب والفيديوهات الفاضحة حملات تشويه مستمرة تلاحق خالد يوسف

خالد يوسف: هناك جهود مستميتة لتشويه صورتي ونحن على أعتاب احتفالات يناير

ويؤكد.. هذه الحملة لا تهزّ لي شعرة، ولن تثنيني عن مواقفي وأطالب أجهزة الدولة المعنية بالتحقيق

ضمن الحملات المستمرة التي تلاحق خالد يوسف والتي بدأت بتسريب صور زواجه السري من الفنانة التشكيلية والإعلامية ياسمين الخطيب، وترويج مقطع فيديو فاضح يحمل اسمه، مع فنانة شابة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أصدر المخرج المصري خالد يوسف بيانًا عبر صفحته الرسمية على موقع الفيس بوك، عبّر فيه عن غضبه من تعرّضه لما أسماه حملة مستميتة وممنهجة وممولة لتشويه صورته بكل السبل، وطالب الدولة المصرية بالتدخل لحمايته.

وقال خالد يوسف: ونحن على أعتاب الاحتفال بعيد ثورة 25 يناير، والتي كانت موجتها الأعظم في 30 يونيو، وفي هاتين الموجتين ضرب الجيش المصري العظيم، أروع المثل في احترام إرادة شعبه والانتصار لها.

تابع قائلًا: ويشرفني أن أكون واحدًا من المشاركين في هاتين الموجتين، ويعتبرني البعض واحدًا من رموزها الواجب تشويههم، وبالفعل تأتي هذه الذكرى في توقيت أتعرّض فيه لحملة مستميتة وممنهجة وممولة، لتشويهي بكل السبل، بدأت منذ دخولي مجلس النواب واستمرت حتى الآن، ولها مواسم تشتد وتكثف وتنوع طرقها، كلما طرحت رأيًا أو اتخذت موقفًا لا يروق لهم.

وأضاف: إنّ هذه الحملة لا تهزّ لي شعرة، ولن تثنيني عن مواقفي، ولن تجعلني أتخلى عن رأيي، ولأنني أؤمن بأننا دولة قانون، والحق لا يأتي إلا بالقانون، وليس من خلال السوشيال ميديا، لذلك فإنني أطالب أجهزة الدولة المعنية بالتحقيق وحسم البلاغات التي تقدمت بها مرات عدة، والتي من شأنها الكشف عن من هم يقومون بنشر وتداول هذه المواد، ومن يقف خلفهم بالتمويل، وما هي أغراضهم، وحيث إنهم يكثفون حملتهم هذه الأيام بشكل هيستيري، أطالب بسرعة تحديدهم والقبض على اولئك الذين يضربون بعرض الحائط بالقانون، ويرتكبون جرائم فادحة ويستمرون من دون عقاب منذ أكثر من ثلاث سنوات.

وواصل بيانه بقوله: عندما يحدث ذلك سيعرف الجميع ما انتهت إليه التحقيقات، وساعتها ستتضح الحقائق للجميع، ويعلم الله أنّ ما يعنيني هنا ليس شخصي ولا حتى عائلتي التي تضررت أبلغ الضرر، لأنّ هذا قدرهم، أما ما أدافع عنه، هو شكل مصر العظيمة التي لم تعرف قطّ هذا المستوى المتدني والمنحطّ في التصفية المعنوية.

يُذكر أنّ خالد يوسف رفض تأكيد الزيجة السرية أو نفيها، ووصف ما حدث بالحملات الممنهجة، وسارع بنشر صورة رومانسية تجمعه بزوجته الرسمية الوحيدة الفنانة السعودية شاليمار الشربتلي، ووجّه لها رسالة غرام واحترام، قال فيها: لم أتحدث ولم أنشر يومًا ما يخص شؤوني الخاصة مطلقًا، ولكني، مدفوعًا بالوفاء لا بد أن أعبّر علانية عن امتناني لهذه السيدة التي أحببتها وتزوجتها، ومنها رزقنا بطفلة أدعو ربي أن يبارك فيها.

وأضاف: أتحدث عن شاليمار شربتلي، وسبب الامتنان أنّ هذه السيدة العظيمة ما إن تعرضت لمحنة أو تحدٍّ، أو أيّ أمر نتعرض له بحكم تصاريف القدر، إلا ووجدتها في ظهري خير معين وأكبر مساند، وكانت دائمًا لي الحبيبة والزوجة والصديقة، والأخت بل والأم في أحيان، ولم تمكّن أية مكائد من النيل من علاقتنا الزوجية ...أدامها الله لي ولابنتنا، وسأدافع عن صون هذه العلاقة وذاك البيت بكل السبل، وسأجعل الجميع يضع يده في يوم قريب على كل تفاصيل وخيوط المؤامرة عليّ، بسبب مواقفي التي دفعت ضرائبها ويصرون أن أدفع المزيد كل يوم.

شاليمار شربتلي، شاركت الصورة نفسها، ولكن مع تعليق يدعو إلى الثأر والانتقام وقالت: لماذا يتصوّر بعض البشر من الدهماء أنهم حين يكتبون تعليقًا سخيفًا فنحن سنصمت ولن نرد ونقهر، إطلاقًا ولا يعرفون أنّ برج الدلو أمثالي لا يتركون ثأرهم في الحياة، ولو بكلمة حقيرة تليق بتطاولهم غير المفهوم أو المقبول. لماذا يلجأ البعض أن يحيلك في لحظة إلى إنسان يستمتع بإذلاله كما يستحق وأكثر.