تأجيل الدعوى ضد قرار ”السلامة البحرية” إلى نهاية فبراير للنطق بالحكم

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
باسل رحمي: تيسير وصول الخدمات التسويقية لتعزيز قدرة المشروعات التراثية على التصدير الرئيس السيسي: ملف الصناعة سيحقق لنا نقلة.. ونعمل فى كل المجالات وزارة الصحة تكشف البروتوكول العلاجى لمتحور كورونا الجديد زيادة المعاشات شهر يناير 2025.. بدء التطبيق الأسبوع المقبل تداول 18 ألف طن و 1187 شاحنة بضائع بموانئ البحر الأحمر بنك التعمير والإسكان يشارك في رعاية الملتقى التوظيفي الثامن لمؤسسة «جوبزيلا» جوجل تطلق تطبيق Google Wallet فى مصر يناير 2025 الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 25 فلسطينيا من الضفة الغربية إيران تعلن مقتل موظف بسفارتها في دمشق تأجيل محاكمة هدير عبد الرازق بتهمة بث مقاطع فاضحة لجلسة 28 ديسمبر ملفوفة بقطعة قماش.. العثور على رضيعة داخل كرتونة بقنا ضبط متهم بإدارة كيان تعليمي دون ترخيص في القاهرة

نقل وموانئ

تأجيل الدعوى ضد قرار ”السلامة البحرية” إلى نهاية فبراير للنطق بالحكم

أرشيفية
أرشيفية

قررت محكمة القضاء الإدارى بمحافظة الإسماعيلية تأجيل الحكم ومد الأجل في الدعوي المرفوعة ضد قرار رئيس هيئة سلامة الملاحة البحرية إلى 25 فبراير المقبل، الخاص بمخالفتها لنصوص الاتفاقية الدولية المعمول بها في مكافحه ومنع التلوث بالنفط الناتج عن السفن بالبحار والمحيطات.

وقال رامي مكاوى، رئيس مجلس إدارة شركة السويس للخدمات البيئية والأشغال البحرية، أن هيئة السلامة البحرية، أصدرت قرارا سلبيا بشأن تحويل ناقلات البترول التي تقل حمولتها عن 600 طن حموله وزنية والتي تعمل بالقرب من الساحل وبالمناطق المغلقة من أحادية «البدن» إلى ثنائية البدن خلال فترة زمنية لا تزيد عن عام مخالفا ما ورد بنصوص الأتفاقية الدولية ماربول 73/78 والملزمة من المنظمة البحرية IMO مما أثر بالسلب علي كافة العاملين بنشاط الخدمات البحرية وكبدهم خسائر مادية طائلة دون سند قانوني حيث ان تلك الشركات المالكة للوحدات من هذه الفئات حاصلة علي اعتمادات وموافقات من خلال الجهة المنوط بالبيئة ( وزارة البيئة) وجهاز حماية البيئة البحرية المنوطين بحماية الساحل البحري و الحفاظ علي طبيعتة وذلك عن النشاط المعتمد والمنصوص عليه بالموافقات والأعتمادات الصادره علي دراسات تقييم الأثر البيئي لتلك الشركات وما ورد بها بما يتماشي مع قانون البيئة رقم ٤ لسنة ١٩٩٤ وتعديلة رقم ٩ لسنة ٢٠٠٩ علما بأن تلك المواعين والبارجات هي البديل الوحيد بالموانئ المصرية عن عدم وجود أحواض أستقبال وفصل بالموانئ للقيام بتلك الخدمات التي لا غني عنها.