كوريا الجنوبية تعلن الاتفاق مع واشنطن على إعادة معالجة الوقود النووي

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
حامد حمدان نجم بتروجيت يثير اهتمام الأندية القطرية والزمالك يترقب الصفقة الشتوية إليسا تعلن عن حفلها الغنائي في قبة رادس بتونس 28 ديسمبر بعد غياب 6 سنوات الأرصاد: طقس معتدل نهارًا وبارد ليلًا مع فرص أمطار متفرقة على عدة مناطق دار الإفتاء تحذر من ممارسة “البشعة”: مخالفة للشريعة والعقل الإنساني وفاة الطبيب مصطفي البكل في المنوفية.. رمز للخير والأخلاق الحسنة عمرو الشلمة: الحزمة الثانية من التسهيلات الضريبية تعزز الثقة وتفتح آفاقًا جديدة للاستثمار في مصر مصطفى بكري: تشكيل حكومة جديدة بعد يناير بمواصفات تراعي مصالح الشعب المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة: قانون 10 لسنة 2018 يمنح الحقوق والتيسيرات ويعزز التمكين عمرو أديب: وفاة الطفل يوسف محمد في بطولة السباحة «قمة الإهمال» وتستدعي إجراءات صارمة خبير سياسي: إعادة الانتخابات في بعض الدوائر تؤكد حرص مصر على نزاهة وشفافية العملية الانتخابية حمد موسى: مجموعة مصر في تصفيات كأس العالم صعبة وتضم منتخبات قوية حاتم الطرابلسي ينتقد أرني سلوت ويطالب بالاحترام لمكانة محمد صلاح في ليفربول

العالم

كوريا الجنوبية تعلن الاتفاق مع واشنطن على إعادة معالجة الوقود النووي

ارشيفية
ارشيفية

أعلنت وزارة الخارجية في كوريا الجنوبية التوصل إلى اتفاق مع واشنطن لبدء مناقشة إعادة معالجة الوقود النووي.

ومنذ قليل ، أعلنت وكالة يونهاب اختتام كلاً من كوريا الجنوبية والولايات المتحدة اليوم الخميس تدريباتهما المشتركة الرئيسية لتعزيز حالة الاستعداد المشترك، وسط انتقادات متكررة من كوريا الشمالية للتدريبات السنوية التي تصفها بأنها استعداد للحرب.

وتضمنت المناورات أيضًا تدريبات للدفاع المدني استمرت 4 أيام على الجانب الكوري، بعد 11 يومًا من المناورات لمواجهة تهديدات كوريا الشمالية المتزايدة بالصواريخ النووية وتعميق التحالف العسكري مع روسيا.

ومن جانبهما قالت قيادة القوات المشتركة لكوريا الجنوبية والولايات المتحدة في بيان: «اختتمت الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية اليوم تدريبات "أولتشي فريدوم شيلد"، مما عزز الوضع الدفاعي للتحالف، وحسّن الاستعداد المشترك، وأظهر القدرة على ردع العدوان، والدفاع عن أراضي البلدين إذا لزم الأمر».

وذكرت القيادة على أن التدريبات تؤكد دور التحالف باعتباره «الركيزة الأساسية» للسلام والأمن الإقليميين، فضلا عن التزام الحلفاء «الراسخ» بالدفاع عن كوريا الجنوبية والحفاظ على الاستقرار الإقليمي.

ويُعد تدريب هذا العام هو أول تدريب عسكري كبير يجريه الحليفان منذ تنصيب الرئيس "لي جيه ميونغ"، الذي تعهد ببذل الجهود لإصلاح العلاقات المتوترة مع كوريا الشمالية.

ورغم أن التدريب أُجري نطاق مماثل مقارنة بالعام الماضي، فإن حوالي نصف التدريبات الميدانية المخطط لها، والبالغ عددها 40 تدريبا، تم تأجيلها إلى سبتمبر في ما بدا أنه لفتة تصالحية.

وعزا الجيش الجنوبي إعادة الجدولة إلى عوامل متعددة ، مثل موجة الحرارة والاستفادة من توزيع مثل هذه التدريبات على مدار العام لتعزيز الاستعداد.