الجيش الاسرائيلي يعتقل نقيب الأطباء في القدس 

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
بيدرو سانشيز: ”إسبانيا تُثبت أن أفضل سبيل للنمو هو خفض الانبعاثات” العلوم والابتكار والجامعات الاسبانية تُطلق مسابقة مدرسية لتسمية ثمانية أقمار صناعية في كوكبة الأطلسي لويس بلاناس: ”تحديث الري يعني التحول نحو التحسين” وزيرة الإسكان الاسبانية تدعم إعلان لاس بالماس دي غران كناريا منطقةً تعاني من ضغوط سوق الإسكان ”مارغريتا روبلس” تُسلّط الضوء على المصالح الدفاعية المشتركة مع نظيرتها الفرنسية وزير الشباب والطفولة الاسباني يؤكد على ضرورة تحسين نظام الاستقبال ”توهونو رانجي”: نيوزيلندا ترحب بطاقم الطائرة A400M المتمركزة في ونستورف إعادة إطلاق الفرقاطة F126 .. القدرة على حساب ضياع الوقت بلجيكا تستلم أول كاسحة ألغام جديدة من فئة ”سيتي” السفينة الصينية ثلاثية الهيكل: تكهنات حول سفينة ترسانة شبه غواصة الفلبين تدرس عرضًا كوريًا جنوبيًا لشراء غواصات ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على غزة إلى 68875 شهيدا و170679 مصابا

العالم

الجيش الاسرائيلي يعتقل نقيب الأطباء في القدس 

الجيش الاسرائيلي
الجيش الاسرائيلي

منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الجمعة، إجراء انتخابات نقابة الأطباء في القدس المحتلة، واعتقلت رئيس النقابة في القدس سفيان البسيط وعددًا من الأطباء والعاملين.

واقتحمت مخابرات وشرطة الاحتلال، مقر النقابات المهنية في بلدة بيت حنينا شمال القدس المحتلة، ومنعت إجراء انتخابات نقابة الأطباء.

واعتبر المتحدث باسم نقابة الأطباء رمزي أبو اليمن أن ما جرى هو محاولة إسرائيلية لمنع أي تواجد فلسطيني في القدس المحتلة، وفرض السيادة الإسرائيلية الكاملة هناك.

وقال أبو اليمن إن الخطوة الإسرائيلية تمثل تهديدا لمركز نقابة الأطباء في القدس المحتلة، بحسب وكالة سند.

وأضاف أن النقابة تجري، اليوم الجمعة، انتخاباتها في كافة محافظات الضفة، لاختيار نقيب جديد، وأكدت مسبقًا إجراءها في القدس، حيث تلقت تهديدات إسرائيلية بمنعها.

وحظرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، في تموز الفائت، عمل نقابة المحامين الفلسطينيين في مدينة القدس المحتلة، وذلك في إطار الإجراءات المتصاعدة بحق المؤسسات الفلسطينية في المدينة.

وسبق أن أغلق الاحتلال الإسرائيلي في أبريل من العام الجاري، “اتحاد نقابات عمال فلسطين"، بالإضافة إلى حظر عمل "صندوق وقفية القدس" وإغلاق مكتبها في الشهر ذاته.

ومنذ عام 1967 أغلقت سلطات الاحتلال، في إطار سعيها إلى تهويد مدينة القدس والتضييق على سكانها، أكثر من 100 مؤسسة فلسطينية، منها نادي الأسير الفلسطيني ولجنة التراث المقدسية ودائرة الأسرى والمعتقلين، كما تستهدف الشخصيات الرسمية في القدس بالملاحقة والإبعاد والحبس المنزلي، بينهم وزير القدس ومحافظ القدس.