باريس: إخلاء مخيمات للمهاجرين ونقلهم إلى ملاجئ رسمية في مناطق أخرى بالمدينة

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
رئيس الوزراء يتابع جهود فض التشابكات المالية بين البريد وبنك الاستثمار القومى شركة FMV تستحوذ على مركبة Viking الأرضية بدون طاقم قاع بحر البلطيق.. ”ساحة معركة جديدة” ”سانشيز” يدافع عن زيادة الإنفاق الدفاعي ويدعو إلى ”خطوات حاسمة” لحماية أوروبا اقتصادية قناة السويس توقع عقد إنشاء مصنع للملابس الجاهزة باستثمارات 10 ملايين دولار بعد طرح الحلقة الأولى لـ«عايشة الدور».. دنيا سمير غانم تتصدر قائمه الأكثر بحثا الرئيس الصومالي يقيل مستشاره الخاص لشؤون علاقات الولايات الفيدرالية البورصة المصرية تربح 2.2 مليار جنيه في ختام تعاملات الأحد ميناء دمياط يستقبل دفعة جديدة من أوناش الرصيف العملاقة لمحطة ”تحيا مصر 1” أيمن أبو عمر لقناة الناس: كل كلمة تُكتب على السوشيال هيتحاسب صاحبها عليها محافظ الجيزة يتابع الموقف التنفيذي للمنشآت الصحية بالمحافظة مع مساعد وزير الصحة للمشروعات القومية رئيس الوطنية للإعلام: تكريم الفنان سامح حسين جزء من رسالتنا فى دعم القيم

العالم

باريس: إخلاء مخيمات للمهاجرين ونقلهم إلى ملاجئ رسمية في مناطق أخرى بالمدينة

أرشيفية
أرشيفية

تواجه أوروبا أزمة مهاجرين منذ عام 2015 بعد اندلاع الصراع في ليبيا وسوريا، وحاول أكثر من مليون شخص من أفريقيا والشرق الأوسط الوصول إلى القارة عبر تركيا أو البحر.

كان يعيش مهاجرون وأغلبهم من أفريقيا وأفغانستان في خيام تحت جسر مجاور لطريق دائري يحيط بأحياء المدينة العشرين، ووافقوا على نقلهم إلى مخيمات أخرى.

وقد أخلت الشرطة الفرنسية 300 مهاجر من مخيم مؤقت للاجئين بجوار محطة بورت دو لاشابال لقطارات الأنفاق في شمال العاصمة باريس ونقلتهم إلى ملاجئ رسمية في مناطق أخرى بالمدينة.

وقال برونو أندريه وهو مسؤول محلي "سيخضعون لفحص طبي وبعدها سننظر في وضعهم الإداري، وبحسب حقوقهم سيتم إرسالهم إلى مراكز".

وقامت فرنسا مرارا بإخلاء مخيمات للمهاجرين في باريس وعلى طول ساحلها الشمالي.

وفي أواخر أكتوبر عام 2016، أزالت فرنسا مخيما للمهاجرين مترامي الأطراف خارج ميناء كاليه، كان بمثابة نقطة انطلاق للاجئين الذين يسعون إلى دخول بريطانيا من خلال الاختباء في شاحنات وقطارات وعبارات.

وارتفعت أعداد الهاجرين الذين يحاولون الوصول إلى بريطانيا بقدر كبير العام الماضي مقارنة بعام 2017، لكن عددهم لا يزال صغيرا مقارنة بأولئك الذين يحاولون الوصول إلى بلدان الاتحاد الأوروبي عبر البحر المتوسط انطلاقا من شمال إفريقيا وتركيا.

وتقول السلطات الفرنسية إنها تتبع نهجا صارما لإثناء المهاجرين عن العودة إلى الساحل الشمالي.