50 إفريقياً يقفزون السياج الحديدي ويشتبكون مع الأمن على حدود إسبانيا

رئيس مجلس الإدارة:محمود علىرئيس التحرير: شريف سليمان
وزيرة البيئة: مصر تعمل على خلق المناخ الداعم للقطاع الخاص في تنفيذ مشروعات ربط المناخ بالتنوع البيولوجي وزير الخارجية يلتقي مع كتيبة الشرطة المصرية المشاركة في مهام حفظ السلام بجمهورية الكونجو الديمقراطية الصحة: ضح 123 ألف جرعة من لقاح الإنفلونزا بالوحدات والمراكز الصحية الأوقاف تفتتح اليوم 22 بيتًا من بيوت الله منها 14 مسجدًا إحلالا وتجديدًا و8 صيانة وتطويرًا سنن يوم الجمعة.. الاغتسال والتطيب ولبس الجميل وزير التموين يفتتح “سوق اليوم الواحد” للسلع الأساسية بحلوان الإسكان: جار تنفيذ 1392 وحدة سكنية بالمبادرة الرئاسية ”سكن لكل المصريين” بمدينة بدر شراكة مصرية إماراتية في مجال تسويق وتوزيع المنتجات البترولية التضامن الاجتماعي: استمرار عمليات التقديم لحج الجمعيات الأهلية لموسم 1446هـ- 2025م حتي الخميس المقبل 28 نوفمبر وزير الصحة: قانون تنظيم المسؤولية الطبية وحماية المريض ينص على توحيد الإطار الحاكم للمسؤولية المدنية والجنائية الزراعة: منح 103 شركة موافقات لاستيراد 238 الف طن تقاوى بطاطس خلال الموسم الحالي 2024/2025 وزيرة البيئة تبحث مع رئيس الوفد الروسي سبل تعزيز الخروج بهدف جديد لتمويل المناخ

العالم

50 إفريقياً يقفزون السياج الحديدي ويشتبكون مع الأمن على حدود إسبانيا

المهاجرون أمام السياج الحديدي
المهاجرون أمام السياج الحديدي

تمكن 50 شخص من الدخول إلى "مليلية" في أول قفزة جماعية من خلال اسياج الحدود.

وقد وقعت آخر حلقة من الدخول الجماعي عبر سور مليلية في أكتوبر 2018 ، عندما استطاع الدخول حوالي 200 مهاجر ، تزامنت مع انتعاش وصول القوارب في المضيق.

حدثت القفزة في ساعات مبكرة ، في منطقة الحدود، وهي غير مؤمنة وقريبة جداً من المطار، وتم نقل شخص مصاب على الأقل إلى مركز طبي، ثم تم نقل بقية الأشخاص إلى مركز الإقامة المؤقتة للمهاجرين (CETI).

كما تم القبض على آخر من المهاجرين لمقاومته السلطة وإصابة أربعة من ضباط الحرس المدني برضوض طفيفة عند محاولة احتواء الموقف، كما تم علاج عدد من المهاجرين بعد إصابتهم بإصابات مختلفة في الذراعين والساقين والرأس، الأغلبية منهم تأتي من الكاميرون وساحل العاج ومالي.

يقول البابا إنه بكى عندما رأى ،"الأكورديون" من الأسياخ مثل تلك الموجودة في "سبتة" و "مليليه" القسم الذي حدث فيه القفزة، هو واحد من المنطقتين التي لا يزال يتم إعادة تثبيت الأكورديون من الأسياخ منذ 2016 والتي تعهدت حكومة بيدرو سانشيز بالانسحاب قبل الانتخابات العامة الأخيرة.

ويغطي الأكورديون ما يزيد قليلاً عن 200 متر من السور الذي يبلغ طوله 11 كيلومتراً والذي يفصل مليلة عن المغرب ، في النقاط المعرضة للخطر بشكل خاص ، حيث تجعل الخط العربي والتفاوتات من ارتفاع ستة أمتار من السياج ضئيلاً، وتقترب هذه البقايا من السياج الداخلي الثالث على الجانب المغربي ، مما أدى إلى تعقيد انسحابها حتى الآن ، وفقًا للحرس المدنب.